الصفحه ٥٦٦ : له من الطول كملكوت من الملك ، لأن طالوت كان طويلا جسيما.
ولقد كان الذي
يقتضيه العقل أن يطيعوا أمر
الصفحه ٥٧٧ : اللهِ).
٦ ـ أن من سنن
الله في خلقه أنه ـ سبحانه ـ جعل الحياة صراعا دائما بين الحق والباطل ، ونزاعا
الصفحه ٥٨٠ :
تتفاضل بأمور أخرى
زائدة عليها ، ولذلك فهم رسل ، وأولو عزم ، ومنهم من كلمه الله .. فالقول بتفضيل
الصفحه ٦١٦ : . ويقال : يممت جهة كذا إذا قصدته. ومنه الإمام لأنه المقصود المعتمد وأصل
تيمموا تتيمموا فحذفت إحداهما
الصفحه ١٨ : ـ «الشكر خالصا لله ـ جل ثناؤه ـ دون سائر ما يعبد من دونه ، ودون كل ما
برأ من خلقه بما أنعم على عباده من
الصفحه ٣٢ :
ثم عادت السورة في
الربع التاسع منها إلى الحديث عن الشبهات التي أثارها اليهود عند تحويل القبلة من
الصفحه ٨٠ : ـ
:
(وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
الصفحه ٩٩ :
ولأن الأصل في
المستثنى أن يكون داخلا تحت اسم المستثنى منه حتى يقوم دليل على أنه خارج عنه. وقد
الصفحه ١٠١ :
على ذلك في القرآن
ولا من السنة الصحيحة ، وقد قيل : كانت شجرة البر ، وقيل كانت شجرة العنب. وذلك
الصفحه ١٠٣ :
والتواب وصف له ـ تعالى
ـ من تاب ، أى : قبل التوبة ، وجاء التعبير بصيغة فعّال ، للإشعار بأنه كثير
الصفحه ١٢١ : الإحساس بالشرف في مشاعرهم ، ولتحملهم على الترفع عن الدنايا ؛
لأن الذي يشعر أنه من منبت كريم تعاف نفسه
الصفحه ١٣٧ :
أن يقولوا له : يا
رسول الله أو يا نبي الله ، من الصفات التي تشعر بصفات التعظيم والتوقير ، وقد
الصفحه ١٣٨ :
ثامنا : نعمة
تظليلهم بالغمام وإنزال المن والسلوى عليهم :
ثم عطف ـ سبحانه ـ
على نعمة بعثهم من
الصفحه ١٤٩ :
وقولهم : (يُخْرِجْ لَنا مِمَّا تُنْبِتُ
الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَقِثَّائِها وَفُومِها وَعَدَسِها
الصفحه ١٧٥ :
تنجم عنها العيون
النابعة ، والآبار الجوفية المفيدة. ومنها ما ينقاد لأوامر الله عن طواعية
وامتثال