الصفحه ٦٣٢ : لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ ...) استئناف قصد به
الصفحه ٦٤٥ : الدين هو الوقت المعين لأدائه في المستقبل. وأصله من التأخير ، يقال : أجل
الشيء يأجل إذا تأخر والآجل نقيض
الصفحه ٤١٣ : المحذوف بالتعليل الدال عليه.
قال الإمام الرازي
: أما قوله ـ تعالى ـ : (فَلا عُدْوانَ إِلَّا
عَلَى
الصفحه ٥٢٨ :
استئجار المرضع ، ووجود من يرضعه غير الأم ، وقبول الولد للبن الغير. ويكون للوجوب
عند فقد أحد هذه الشروط
الصفحه ٥٤٠ :
أى : اعلموا أيها
الناس أن الله ـ تعالى ـ يعلم ما يجول في نفوسكم من خير أو شر ، وما تهجس به خطرات
الصفحه ٥٧ :
أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ).
(أَلِيمٌ) أى : مؤلم وموجع وجعا شديدا. من ألم ـ كفرح ـ فهو ألم ،
وآلمه
الصفحه ٢٦٥ : ـ عليهالسلام ـ على أقوال كثيرة.
قال ابن جرير : «ولا
يجوز الجزم بشيء مما ذكروه منها أنه المراد على التعيين إلا
الصفحه ٣٥٤ :
ويشرع لعباده ما
فيه يسر لا ما فيه عسر.
هذا ، وظاهر هذه
الآية الكريمة يقتضى أنه ليس هناك محرم من
الصفحه ٤٠٧ :
الدِّينُ
لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ (١٩٣)
الشَّهْرُ
الصفحه ٥٣٩ : معشر الرجال الراغبين في الزواج من النساء اللائي فارقهن أزواجهن أن تعقدوا
العزم نهائيا في أثناء العدة
الصفحه ٥٩٧ :
وقوله هذا إنما هو
تساؤل عن كيفية الإعادة لا عن أصل الإعادة لأنه كان مؤمنا بالبعث والنشور ، إلا
الصفحه ٢١٢ : المراد من الآية لأن المعنى الكائن بالقلب لا يعرفه أحد
سوى الله ـ تعالى ـ والتحدي لا يقع بتحصيل المعاني
الصفحه ٦٧١ : ـ الله لا إله إلا هو الحي.................................................. ٥٨٣
٢٥٦ ـ لا إكراه في الدين
الصفحه ١٠٠ : كتابه (حادي الأرواح) أدلة الفريقين دون أن يرجح شيئا منها. والأحوط
والأسلم : الكف عن تعيينها وعن القطع به
الصفحه ١٨٣ : هذه المعاني ليس من علم
الكتاب الحقيقي في شيء.
وفي قوله تعالى : (وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ) زيادة