الصفحه ٣٨٢ : مِنْكُمْ
مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) زيادة بيان ليسر شريعة الإسلام بعد أن
الصفحه ٣٨٣ : ـ في شهر رمضان ـ ، في يوم حار ، حتى ليضع الرجل يده على رأسه من شدة الحر
وما فينا صائم إلا ما كان من
الصفحه ٤١٩ : فرضية
الحج في السنة التاسعة من الهجرة على أرجح الروايات. ويرى بعض العلماء أن الحج قد فرض
قبل ذلك ، إلا
الصفحه ٤٥٩ : من شئون دينية ودنيوية.
وذكر ـ سبحانه ـ الكتاب
بصيغة المفرد للإشارة إلى أن كتب النبيين وإن تعددت إلا
الصفحه ٤٧٦ :
بمحذوف لأنه حال
من الضمير المستكن في يرتدد ؛ ومن للتبعيض ، والتقدير : ومن يرتدد في حال كونه
كائنا
الصفحه ٤٩٥ : أن المراد بالاعتزال هو اجتناب المباشرة ، إلا أنهم اختلفوا فيما
يجب اعتزاله من المرأة بعد ذلك
الصفحه ٥٨٤ : ، وعلى تدبير شئون خلقه يقتضى ألا تعرض له غفلة ، ولأن السنة
والنوم من صفات الحوادث وهو ـ سبحانه ـ مخالف
الصفحه ١٥٦ :
كما بينا ،
والإشارة حينئذ من قبيل التكرير المغني عن العطف كما في قوله تعالى : (أُولئِكَ
الصفحه ٢٤٥ :
وقوله تعالى : (مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ) إعلام للمؤمنين ، بأن هؤلاء اليهود لم يؤمروا بذلك في
الصفحه ٣٠٥ :
للمعاندين منهم ،
القائلين ما ترك قبلتنا إلى الكعبة إلا ميلا إلى دين قومه وحبا لبلده ، ولو كان
على
الصفحه ٣٨٠ : الله ـ تعالى
ـ على المسلمين صيام شهر رمضان في شهر شعبان من السنة الثانية للهجرة ، وعده النبي
الصفحه ٤٨٧ :
على أمره لا يعجزه
أمر من الأمور التي من جملتها إعناتكم قادر على أن يعز من أعز اليتامى ويذل من
الصفحه ١٣ : سمع نقيضا من فوقه ـ أى : صوتا ـ فرفع رأسه فقال : هذا باب
من السماء فتح اليوم لم يفتح قط إلا اليوم
الصفحه ٥٨ : في الأرض ، لأن الأرض لا
تصلح إلا بالتوحيد والطاعة.
ومن أبرز معاصى
هؤلاء المنافقين ، ما كانوا يدعون
الصفحه ٢٩٥ :
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ
مِمَّنْ