الصفحه ٤٥٤ : ، والكفار تملكتهم لأنهم لا
يعتقدون غيرها» (١).
وقوله : (وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا) معطوف على
الصفحه ٧٣ :
ثم قال ـ تعالى ـ (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ
الصفحه ١٠٤ :
ونفى الخوف والحزن
عن المهتدين يوم القيامة كناية عن سلامتهم من العذاب وفوزهم بالنعيم الخالد في
الصفحه ٢٢٩ :
وقوله تعالى : (وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى
يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ
الصفحه ٢٤٢ :
ومما يدل على نسخ
الآية المنساة ، أى : انتهاء مدة التكليف بها قوله تعالى : (نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها
الصفحه ٤٧٣ :
وقع التعبير عنهما
أو عن أحدهما بلفظ التعريف لبطلت هذه الفائدة. فسبحان من له تحت كل كلمة من كلمات
الصفحه ٥٧٩ : الخلوص والنزاهة. فإضافة روح إلى القدس من
إضافة الموصوف إلى الصفة. قيل القدس اسم الله كالقدوس فإضافة روح
الصفحه ٦٠٧ : ـ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى) نداء منه ـ سبحانه
الصفحه ٦٣٤ :
الإنسان فيصيبه بالصرع والجنون.
ولكن الزمخشري ومن
تابعه ينكرون ذلك ، ويرون أن كون الصرع أو الجنون من
الصفحه ٦ : الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ
أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً) (١).
وقال تعالى : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
الصفحه ٩ : السنة ...
والغرض أنك تطلب
تفسير القرآن منه ، فإن لم تجده فمن السنة .... فإن لم تجده فمن أقوال الصحابة
الصفحه ١٧ :
هذا وقد أجمع
العلماء على أن البسملة جزء آية من سورة النمل في قوله ـ تعالى ـ (إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٣٠ :
ولقد كان موقف بنى
إسرائيل من هذه النعم يمثل الجحود والعناد والبطر ، فكانت نتيجة ذلك أن
الصفحه ٣٦٨ :
بِالْأُنْثى
فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّباعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَداءٌ
إِلَيْهِ
الصفحه ٦٢٠ :
ثم بين ـ سبحانه ـ
أنه عليم بما ينفقه المنفقون من صدقات سواء أكانت سرا أو جهرا وسيجازيهم عليها بما