الصفحه ٣٣٣ :
في هذه الآية : (وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ٤٠٥ :
بأن يعد لا أن
يوعد».
وقوله ـ تعالى ـ :
(وَلَيْسَ الْبِرُّ
بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ
الصفحه ٥٥٧ : قصة موسى : (ثُمَّ بَعَثْناكُمْ
مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ) وثم موت بانتهاء الأجل ، وتلخيصه : أنه ـ سبحانه
الصفحه ٥٧٦ :
كل ذلك من شأنه أن
يصهر النفوس الحرة الكريمة ، وأن يدفعها بقوة إلى الذود عن كرامتها المسلوبة
الصفحه ٣٤ :
وما يتعلق به من
أحكام ، فحدثتنا عن الإيلاء وعن الطلاق. وعن الرضاع ، وعن العدة ، وعن الخطبة ،
وعن
الصفحه ٩٣ : .
وقولهم : (أَتَجْعَلُ فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها
...) إلخ إنما صدر منهم على وجه استطلاع الحكمة في خلق نوع
الصفحه ١١٧ :
(وَلَقَدْ نَجَّيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ* مِنْ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ١٣٢ :
قال صاحب الكشاف :
«فإن قلت : من أين اختص هذا الموضع بذكر البارئ؟ قلت : البارئ هو الذي خلق الخلق
الصفحه ١٧٤ :
الكثير من المعجزات ، فكأنه ـ سبحانه ـ يقول لهم ـ بعد أن ساق لهم قصة البقرة وما
ترتب عليها من منافع وعبر
الصفحه ٦٠٤ : يُتْبِعُونَ ما أَنْفَقُوا
مَنًّا وَلا أَذىً) تحذير للمتصدق من هاتين الصفتين الذميمتين لأنهما مبطلتان
لثواب
الصفحه ٩٢ :
اصطفاهم من خلقه
للنبوة والرسالة. قال تعالى :
(جاعِلِ الْمَلائِكَةِ
رُسُلاً) وقال تعالى : (اللهُ
الصفحه ٩٨ :
يكون مظهرا من
مظاهر التواضع والخضوع له تحية وتعظيما ، وإقرارا له بالفضل دون وضع الجبهة على
الأرض
الصفحه ١٢٢ : أرواح ذكوركم ، ويستبقون نفوس نسائكم ، وفي ذلكم العذاب ، وفي النجاة منه
امتحان لكم بالسراء لتشكروا
الصفحه ٢٦٣ :
ثم حذر القرآن من
اتباع أهل الكتاب فقال : (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ
الصفحه ٤٣١ :
يجبه حتى نزل عليه
جبريل بهذه الآية (لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ