الصفحه ٥٨٨ :
الدخول فيه فقال ـ تعالى ـ :
(لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ
الصفحه ١٥ :
وعقل واع ، وإيمان
ثابت» (١).
قال القرطبي : وقد
أجمع العلماء على أن التعوذ ليس من القرآن ولا آية
الصفحه ٣١٠ : لِي وَلا
تَكْفُرُونِ) معطوف على ما قبله.
والشكر في اللغة ـ
كما يقول القرطبي ـ الظهور ، ومنه قولهم
الصفحه ٣١١ : تَشْعُرُونَ
(١٥٤)
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ
الْأَمْوالِ
الصفحه ٣٢٦ :
البصري ذلك قال :
وددت أنه لم يحدثه؟؟ انهم يتلقفون من ظاهره ما يوافق هواهم فيجعلونه ذريعة لهم
فيما
الصفحه ٦٠٠ :
أقوى ، وأنا في
جميع أحوالى مؤمن كل الإيمان بقدرتك ووحدانيتك يا رب العالمين.
قال القرطبي ما
الصفحه ٢١ :
وفي هذه الأوصاف
التي أجريت على الله تعالى ، من كونه ربا للعالمين وملكا للأمر كله يوم الجزاء ،
بعد
الصفحه ١١١ : مع وجود العلم
، ثم أمرهم بعد تحصيل الإيمان ، وإظهار الحق بإقامة الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، لأن
الصلاة
الصفحه ٢٩٣ : وما
فعل اليوم شيئا وخالفه غدا.
ومقصدهم الأول من
وراء هذه المقالات المرذلة ، الطعن في شريعة الإسلام
الصفحه ١٢٥ :
هربا من فرعون
وجنده؟ بذلك تمت لكم النجاة ، وحصل الغرق لأعدائكم ، وقت أن عبروا وراءكم وقد
الصفحه ٢٧٥ :
ما يريد ، عليما بوجوه المصالح ، كانت استجابته قريبة من دعاء الخير الصادر عن
إخلاص وابتهال.
وقد جا
الصفحه ١٥٥ :
نصحوهم ودعوهم إلى ما ينفعهم فقتلوهم ، فلو سئلوا وأنصفوا من أنفسهم لم يذكروا وجها
يستحقون به للقتل عندهم
الصفحه ٣٩٢ :
والرشد : الاهتداء
إلى الخير وحسن التصرف في الأمر من دين أو دنيا يقال : رشد ورشد يرشد ويرشد رشدا
الصفحه ٥٦٩ :
والسكون ـ : المجرى الواسع الذي يجرى فيه الماء مأخوذ من نهر الأرض بمعنى شقها.
أى : فلما انفصل
بهم عن
الصفحه ١٠٠ : كتابه (حادي الأرواح) أدلة الفريقين دون أن يرجح شيئا منها. والأحوط
والأسلم : الكف عن تعيينها وعن القطع به