الصفحه ٨٣ :
تعدد أسباب النزول للآية الواحدة أو للطائفة من الآيات.
والاستحياء
والحياء واحد ، فالسين والتاء فيه
الصفحه ٩٢ : فاعل ، والتاء فيه للمبالغة ، والمراد به
آدم ـ عليهالسلام ـ لأنه كان خليفة من الله في الأرض ، وكذلك
الصفحه ١٠٠ :
لإسكان آدم وزوجه
، واختلفوا في مكانه ، فقيل بفلسطين. وقيل بغيرها.
وقد ساق الإمام
ابن القيم في
الصفحه ١١٩ :
والمعنى : احذروا
ـ يا بنى إسرائيل ـ يوما عظيما أمامكم ، سيحصل فيه من الحساب والجزاء ما لا منجاة
الصفحه ١٧١ :
، ليس أول قتيل طل دمه في الأمم ـ إكراما لموسى ـ عليهالسلام ـ أن يضيع دم في قومه وهو بين أظهرهم ، وبمرأى
الصفحه ١٩٦ : رَبِّكَ بِالْحَقِ) ، والإضافة فيه من إضافة الموصوف إلى الصفة ، أى : الروح
المقدس. ووصف بالقدس لطهارته
الصفحه ٢٧٩ :
ويعجبني في هذا
المقام قول فضيلة أستاذنا المرحوم الشيخ محمد عبد الله دراز : (يجب أن يفهم ـ أن
الصفحه ٣٠٩ : أَذْكُرْكُمْ ..).
ذكر الشيء :
التلفظ باسمه ، ويطلق بمعنى استحضاره في الذهن ، وهو ضد النسيان وذكر العباد
الصفحه ٣٤١ :
بينهم ، يريهم ـ سبحانه
ـ أعمالهم السيئة يوم القيامة فتكون حسرات تتردد في صدورهم كأنها شرر الجحيم
الصفحه ٣٥١ : ـ إشارة إلى حرمة التصرف في الميتة من
جميع الوجوه بأخصر طريق وأوكده ، حيث جعل العين غير قابلة لتعلق فعل
الصفحه ٣٦٩ :
ولفظ «في» في قوله
ـ تعالى ـ : (فِي الْقَتْلى) للسببية ، أى : فرض عليكم القصاص بسبب القتلى. كما في
الصفحه ٤٠٧ : فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ٤٢٤ :
بِالْعُمْرَةِ ...) لأن (فَمَنْ تَمَتَّعَ) مع جوابه وهو (فَمَا اسْتَيْسَرَ ...) مقدر فيه معنى فمن تمتع واجدا
الصفحه ٤٢٨ : وَلا جِدالَ فِي الْحَجِ) بالإظهار ولم يقل فيه مع أن المقام يقتضى الإضمار ، لإظهار
كمال الاعتناء بشأنه
الصفحه ٤٣١ : رَبِّكُمْ) فدعاه النبي صلىاللهعليهوسلم فقال له «أنتم حجاج» (١).
فالآية الكريمة
صريحة في إباحة طلب الرزق