الصفحه ٣٤٢ : النفوس الطاهرة لتناول طعام غير قذر ولا موقع في
تهلكة ، إذ القذر ينفر منه الطبع السليم ، والموقع في تهلكة
الصفحه ٣٧٦ : الأخفش والكوفيين وعليه فيكون قوله : (عَلَيْكُمْ) في محل رفع ، ويكون في محل النصب على القولين الأولين
الصفحه ٤٠٤ : ءُ زِيادَةٌ فِي
الْكُفْرِ).
وخص الشارع
المواقيت بالأهلة وأشهرها دون الشمس وأشهرها ، لأن الأشهر الهلالية تعرف
الصفحه ٤١٣ :
ذلك القتل عدوانا مع أنه في نفسه صواب؟ قلنا : لأن ذلك القتل جزاء العدوان فصح
إطلاق اسم العدوان عليه
الصفحه ٤٦٠ :
المخدوعين بقوله ، ويتخذهم عونا على الخادع الأول ، فيقع الاختلاف والاضطراب ،
وآلة المختلفين في ذلك هو الكتاب
الصفحه ٤٧٧ :
ولقد قال بعض
العلماء : إن تحريم القتال في الشهر الحرام منسوخ بقوله ـ تعالى ـ : (وَقاتِلُوا
الصفحه ٤٩٧ :
والثاني : أن تكون
بمعنى في أى المكان الذي نهيتم عنه في الحيض. ورجح بعضهم هذا بأنه ملائم لقوله
الصفحه ٥١٦ :
(فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا يُقِيما) أى الزوجان (حُدُودَ اللهِ) التي حدها لهم وأمرهم باتباعها في
الصفحه ٥٣٤ : : لا ـ مرتين أو ثلاثا ـ ثم قال : إنما هي أربعة
أشهر وعشر وقد كانت إحداكن في الجاهلية تمكث سنة».
قال
الصفحه ٦٠٢ : ـ غالب على أمره ، قاهر فوق
عباده ، حكيم في كل شئونه وأفعاله وبذلك نرى أن الآيتين الكريمتين قد ساقتا أبلغ
الصفحه ٦٣٧ : ، ومنه محاق
القمر ، أى انتقاصه في الرؤية شيئا فشيئا حتى لا يرى ، فكأنه زال وذهب ولم يبق منه
شيء.
أى
الصفحه ٦٥٢ : عليه خافية في الأرض ولا في السماء.
وبعد : فهذه هي
آية الدين التي هي أطول آية في القرآن ، تقرؤها
الصفحه ٦٥٣ : بيد الدائن توثقة له في دينه ، ليستطيع أن يستوفى حقه من هذا الشيء المرهون
عند تعذر الدفع.
والمعنى
الصفحه ٦٦٠ : ) والوسع ـ كما يقول الزمخشري ـ : ما يسع الإنسان ، ولا يضيق
عليه ، ولا يحرج فيه ، أى لا يكلفها إلا ما يتسع
الصفحه ٣٩ : .
٤ ـ وقيل : إنها
اسم الله الأعظم. إلى غير ذلك من الأقوال التي لا تخلو من مقال ، والتي أوصلها
السيوطي في