الصفحه ١٠٨ : على مسارعتهم في الكفر ، واستعظام وقوع الجحود منهم ،
وتوعدهم عليه بسوء المآل.
قال الإمام الرازي
الصفحه ١٤٦ :
عثى فلان في الأرض
: إذا تجاوز الحد في الإفساد إلى غايته ، يعثى ، عثا مقصورا ، ويقال للجماعة يعثون
الصفحه ٩١ : خلق آدم أبى البشر على قصة خلق لأنفس وخلق السماوات
والأرض انتقالا في الاستدلال على أن الله واحد ، وجمعا
الصفحه ١٤١ : مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ
رَغَداً) فيه إشعار بكمال النعمة عليهم واتساعها وكثرتها. حيث أذن
لهم في التمتع
الصفحه ٤٨٢ : متضافرة على ذلك. ولعمري إن اجتماع الفساق في زماننا على شرب المسكرات مما
عدا «الخمر» ورغبتهم فيها ، فوق
الصفحه ٣١٧ : من الحزن عند حصول المصيبة ، فقد ورد في الصحيحين أن النبي صلىاللهعليهوسلم بكى عند موت ابنه إبراهيم
الصفحه ٣٧٤ :
وختمت الآية بهذه
الجملة التعليلية (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) زيادة في إقناع نفوسهم بأمر القصاص ، أى
الصفحه ١٠٥ : الاهتمام ، بحيث يستفظعون مخالفته استفظاعا يملأ
نفوسهم بالنفور منها ، ويجعلهم على حذر من الوقوع في بلائها
الصفحه ٣٣٦ :
لما فيها من عظات
وعبر وصدق الله إذ يقول (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٦٦٢ : بعذاب الله ـ تعالى ـ فلا جرم التمسوا السهولة في التكاليف
(١).
أما الدعاء الثالث
فهو قوله ـ تعالى
الصفحه ٤٦٩ :
عرف الثواب هان في
جنبه اقتحام المشقات. ولا شك أن القتال في سبيل الله ـ مع ما فيه من صعاب وشدائد
الصفحه ٨١ :
أى : إن سكان
الجنة كلما رزقوا في الجنة ثمرة من ثمراتها ، وجدوها مثل الذي رزقوه فيها من قبل ،
في
الصفحه ٤٧٦ :
بمحذوف لأنه حال
من الضمير المستكن في يرتدد ؛ ومن للتبعيض ، والتقدير : ومن يرتدد في حال كونه
كائنا
الصفحه ٣٩٩ :
الشرع : ملازمة
طاعة مخصوصة في وقت مخصوص على شرط مخصوص في موضع مخصوص. وأجمع العلماء على أنه ليس
الصفحه ٤٧٢ :
قِتالٍ
فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ..) (١).
والمعنى : يسألونك
يا محمد عن حكم القتال في