الصفحه ٢٥٤ :
المقدس حيث قذفوا
فيه القاذورات وهدموه. ويكون مجازا كمنع المشركين حين صدوا رسول الله
الصفحه ٣٢٧ : طريق الدعاء عليهم بالإبعاد من رحمة الله.
وعبر عن أصحاب ذلك
الكتمان بالذين كفروا ، ليحضرهم في الأذهان
الصفحه ٣٥٥ :
العلماء ـ الشجاعة
التي تجعلهم يجهرون بكلمة الحق في وجوه الطغاة لا يخافون لومة لائم ، ويبلغون
الصفحه ٤١٦ : صلىاللهعليهوسلم إن أموالنا قد ضاعت ، وإن الله قد أعز الإسلام ، وكثر
ناصروه ، فلو أقمنا في أموالنا فأصلحنا ما ضاع
الصفحه ٥٠٨ : في صورة الخبر ـ كما يقول الزمخشري ـ «تأكيد للأمر ، وإشعار بأنه مما يجب أن
يتلقى بالمسارعة إلى امتثاله
الصفحه ٥٥٩ :
للحرية يدعوه إلى
أن يحرض المسلمين على القتال في سبيل حقهم المسلوب ، وأن يحذرهم من سوء عاقبة الجبن
الصفحه ٥٨ : في الأرض ، لأن الأرض لا
تصلح إلا بالتوحيد والطاعة.
ومن أبرز معاصى
هؤلاء المنافقين ، ما كانوا يدعون
الصفحه ١٠٦ : ، كونوا مثل أبيكم في الطاعة والعبادة.
ويستعمل مثل هذا
التعبير في مقام الترغيب والترهيب ، بناء على أن
الصفحه ١١٣ : على ما نكره.
يقال : صبر على الطاعة. أى حبس نفسه عليها متحملا ما يلاقيه في أدائها من مشاق
وصبر عن
الصفحه ١٦٧ :
الْأَرْضَ وَلا تَسْقِي الْحَرْثَ ، مُسَلَّمَةٌ لا شِيَةَ فِيها : قالُوا الْآنَ
جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوها
الصفحه ١٧٢ :
هذا ولصاحب النار
ـ رحمهالله ـ رأى في تفسير الآية الكريمة ، فهو يرى أن المراد
بالإحياء في قوله
الصفحه ٢١٢ :
وقوله تعالى : (فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ) التمني هو ارتياح النفس ورغبتها القوية في الشيء. بحيث
توده
الصفحه ٢٥٣ : تحدث القرآن عن
سوء عاقبة من يسعى في خراب بيوت الله ، فقال :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ
الصفحه ٢٩٢ :
ومهما يكن من خلاف
بين العلماء في الجهة التي كان النبي صلىاللهعليهوسلم يستقبلها في صلاته وهو
الصفحه ٣٢٥ :
الكريمة على أن
معصيتهم بالكتمان في أحط الدركات وأقبحها ، لأنهم عمدوا إلى ما أنزل الله من هدى