الصفحه ٨٤ : معنيان :
أحدهما : فما
تجاوزها وزاد عليها في المعنى الذي ضربت فيه مثلا وهو القلة والحقارة نحو قولك لمن
الصفحه ٣٥٣ : غير اسم الله من الأوثان
والأنداد ونحو ذلك قد ذكر عليه.
فأنت ترى أن تحريم
الميتة والدم ولحم الخنزير
الصفحه ٤١٩ :
الصحيح أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : «دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة» إلى غير ذلك
من
الصفحه ٥٩٨ :
فيها أبلغ دلالة
على قدرة الله تعالى وعلى صحة البعث فقال ـ سبحانه ـ : (فَانْظُرْ إِلى طَعامِكَ
الصفحه ٢٩٩ : الحرام ونحوه. وقد جاءت هذه
الجملة موجهة إلى الأمة قاطبة لدفع توهم أن يكون الخطاب في الأول خاصا بالنبي
الصفحه ٥١٢ :
خطبته في حجة
الوداع : اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة الله. واستحللتم فروجهن
بكلمة
الصفحه ٥١٩ : وعلى زوجها الأول في أن يرجع كل منهما إلى صاحبه بعقد
جديد بعد انقضاء العدة ما داما يغلب على ظنهما أنهما
الصفحه ٥٣٩ : معشر الرجال الراغبين في الزواج من النساء اللائي فارقهن أزواجهن أن تعقدوا
العزم نهائيا في أثناء العدة
الصفحه ١٥٧ :
إليك) أى : تبنا.
والفرقة الثالثة :
هي فرقة النصارى ، جمع نصران بمعنى نصراني ، كندامى وندمان والياء في
الصفحه ٣١٠ : الله فيمن عنده».
قال الإمام النووي
: واعلم أن فضيلة الذكر غير منحصرة في التسبيح والتهليل والتحميد
الصفحه ٥١٤ :
أرسلها ..» وعلى هذا التفسير يكون المراد بالطلاق في الآية الطلاق الرجعى
وبالمرتين حقيقة التثنية ، ويكون
الصفحه ١٤٣ :
بآخر لم يأذن به الله ، دخل في زمرة الظالمين ، وعرض نفسه لسوء المصير.
وقوله تعالى : (فَأَنْزَلْنا
الصفحه ٢٩٨ : التي يحرص
عليها ويرغب فيها.
قال الإمام ابن
كثير : قال على بن أبى طلحة قال ابن عباس : كان أول ما نسخ
الصفحه ٣٥٩ : ـ تارة نحو : (إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ) وإلى العبد تارة فيقال : بر العبد ربه ، أى توسع في طاعته
الصفحه ٤١١ :
ما هاجمهم
المشركون عنده أو فيه.
قال ابن كثير ما
ملخصه : وقد دلت الآية على الأمر بقتال المشركين