الصفحه ٤١٨ : وكيفيتها.
وقد كانت شعيرة
الحج والعمرة معروفتين عند العرب قبل الإسلام ، ولكن بأفعال وبكيفية فيها الكثير
من
الصفحه ٤٣٥ :
في الآخرة. وإن
كان صدقا فإنه في الغالب يؤدى إلى العجب وكثرة الغرور ، أما ذكر الله بإخلاص وخشوع
الصفحه ٤٨٥ : من
الأحاديث التي وردت في هذا المعنى.
وللأستاذ الإمام
كلام جيد في هذا المقام ، فقد قال ـ رحمهالله
الصفحه ٥٠٢ : العلماء
صورا لها منها ـ كما يقول ابن كثير :
ما رواه عطاء عن
عائشة أنها قالت : «اللغو في اليمين هو كلام
الصفحه ٦١٩ :
و (الْحِكْمَةَ) مشتقة من حكم بمعنى منع ، لأنها تمنع صاحبها من الوقوع في
الخطأ والضلال ومنه سميت
الصفحه ٦٢٥ :
فقط وليس لغيره فيه شركة (١).
ثم ختم ـ سبحانه ـ
الآية بقوله : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ يُوَفَّ
الصفحه ٦٣ :
إذ من المعروف عند
علماء البلاغة أن اسم الإشارة إذا أشير به إلى أشخاص وصفوا بصفات يلاحظ فيه تلك
الصفحه ٣٣٧ : ـ
في النفع والضر ، ويحبون تعظيم تلك المخلوقات وطاعتها والتقرب إليها والانقياد لها
حبا يشابه الحب اللازم
الصفحه ٥٢٥ : متهاون في ذلك
بدعوى أنها ليست صالحة للظروف التي يعيش ذلك المعترض أو هذا المتهاون فيها ، لأن
شرع الله فيه
الصفحه ٦٣٠ :
وقد بين الله ـ تعالى
ـ في ثلاث جمل حسن عاقبتهم ، وعظيم ثوابهم فقال في الجملة الأولى (فَلَهُمْ
الصفحه ١٠١ :
على ذلك في القرآن
ولا من السنة الصحيحة ، وقد قيل : كانت شجرة البر ، وقيل كانت شجرة العنب. وذلك
الصفحه ١٢٢ :
العذاب وأصعبه ،
ويبغونكم ما فيه إذلال لكم واستئصال لأعقابكم ، وامتهان لكرامتكم ، حيث كانوا
يزهقون
الصفحه ١٤٤ :
الاستسقاء : طلب
السقيا عند عدم الماء أو حبس المطر ، وذلك عن طريق الدعاء لله ـ تعالى ـ في خشوع
الصفحه ١٦١ :
والسكون في راحة
ودعة ، ولذلك قيل للنائم : مسبوت لهدوئه وسكون جسده واستراحته. كما قال ـ جل ثناؤه
الصفحه ١٦٨ :
اجتهد في الدعاء
من أجل أن يزيدنا ربك إيضاحا ، وكشفا لحال تلك البقرة التي تريد منا أن نذبحها