الصفحه ٥٠٨ : ، فكأنهن امتثلن الأمر بالتربص. فهو يخبر عنه موجودا.
ونحوه قولهم في الدعاء : «رحمك الله» أخرج في صورة الخبر
الصفحه ٤١٣ : للقصاص والمعاقبة في الشهر وفي غيره.
وسمى الشهر الحرام
لأنه يحرم فيه ما يحل في غيره من القتال ونحوه
الصفحه ٥١٦ :
والحكام ، ونحو ذلك غير عزيز في القرآن وغيره. ويجوز الخطاب كله للائمة والحكام ،
لأنهم الذين يأمرون بالأخذ
الصفحه ٨٣ : في حال المنافقين ؛ أو وصف غريب نحو قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا
الصفحه ٤٤٥ : : تدبرت هذه الصفات في القرآن فإذا هي في
المنافقين ووجدتها في قوله ـ تعالى ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٥٠ : ونحوه ، مأخوذ من وضع الخاتم على الشيء وطبعه فيه للاستيثاق ، لكي لا يخرج
منه ما هو بداخله ، ولا يدخله ما
الصفحه ٤٠٦ : الكريمة قد رددت عقول الناس إلى النظر والتأمل في سنن الله وفي
خلفه على النحو الذي ينشئ التقوى في النفوس
الصفحه ٦٧ : أهلكته.
(ومن) في قوله ـ تعالى
ـ : (مِنَ الصَّواعِقِ) للتعليل. وإنما كانت الصواعق داعية إلى سدهم آذانهم
الصفحه ٧٧ :
، وكأنه سمى به لأنه يحضر المجالس وتبرم بمحضره الأمور.
ودون : بمعنى غير
: وتطلق في أصل اللغة على أدنى
الصفحه ١١٠ :
قال أبو حيان في
البحر : «وهذه الحال ، وإن كان ظاهرها أنها قيد في النهى عن اللبس والكتم ، فلا
تدل
الصفحه ٣٦٠ : . فقال بعضهم : أراد بقوله : (لَيْسَ الْبِرَّ) أهل الكتاب لما شددوا في الثبات على التوجه نحو بيت المقدس
الصفحه ٢٩١ : فسيكون كلامنا عنه على النحو التالي :
أولا : كيف كان
المسلمون يتجهون في صلاتهم قبل تحويل القبلة إلى
الصفحه ٣٣٩ : جميعا من بعض في حال رؤيتهم للعذاب.
وجملة (وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ) معطوفة على تبرأ ، أو رأوا
الصفحه ٣٥٨ :
والثاني : وإليه
ذهب الفراء : أنها استفهامية صحبها معنى التعجب ، نحو : «كيف تكفرون بالله
الصفحه ١٨ : لِلَّهِ) مفيدة لقصر الحمد عليه ـ سبحانه ـ نحو قولهم : «الكرم في
العرب». كما أن أل في «الحمد» للاستغراق. أى