الصفحه ٣٩٩ :
الشرع : ملازمة
طاعة مخصوصة في وقت مخصوص على شرط مخصوص في موضع مخصوص. وأجمع العلماء على أنه ليس
الصفحه ٤٧٢ :
قِتالٍ
فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ..) (١).
والمعنى : يسألونك
يا محمد عن حكم القتال في
الصفحه ٦٥٠ : ـ : (وَأَمَّا الْقاسِطُونَ فَكانُوا
لِجَهَنَّمَ حَطَباً).
أى : ذلكم الذي
شرعناه لكم في أمر الديون من الكتابة
الصفحه ٣٧٨ :
خاف : من الخوف ،
وهو في الأصل حالة تعترى النفس عند الانقباض من شر يتوقع حصوله على سبيل الظن أو
الصفحه ٥٣٧ :
طلاقا رجعيا
إجماعا لأنها كالزوجة. وأما من كانت في عدة البينونة فالصحيح جواز التعريض لخطبتها
الصفحه ٣٣٢ :
وألوهيته ، فقد
تحدثت عنه الآية في قوله ـ تعالى ـ : (وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٤٧١ :
للقتال ، ولكنه يربى نفوسهم على الاستجابة لأوامر الله العليم بالغايات المطلع على
العواقب ، الخبير بما فيه
الصفحه ٦٠٣ :
يراد بالحب.
وسنبلة ـ بوزن
فنعلة ـ من أسبل الزرع إذا صار فيه السنبل ، أى استرسل بالسنبل كما يسترسل
الصفحه ٦٥ :
الظاهر مفرد ، لأن
(الَّذِي) قد يطلق أحيانا بمعنى الذين ، كما في قوله تعالى : (وَخُضْتُمْ
الصفحه ٣٠٢ : في أن كلا متهما يقين لا اشتباه فيه.
قال الإمام ابن
كثير : «يخبر الله أن علماء أهل الكتاب يعرفون صحة
الصفحه ٤٠٨ :
ظرف مجازى ، لأنه
لما وقع القتال بسبب نصرة الدين صار كأنه وقع فيه ، وهو على حذف مضاف والتقدير في
الصفحه ٦٣٣ : ذلك علامة له
يعرف بها يوم الجمع الأعظم عقوبة له ... ثم قال. وقال ابن عطية : المراد تشبيه
المرابى في
الصفحه ١٢٣ :
وجعلت الآية
الكريمة استحياء النساء عقوبة لليهود ـ وهو في ظاهره خير ـ لأن هذا الإبقاء عليهن
، كان
الصفحه ٣٦٧ :
السعيدة في الدنيا
، وإلى رضا الله ـ تعالى ـ في الآخرة ، وذلك لأنها قد أرشدت إلى أن البر أنواع
الصفحه ٤١٥ :
وسبيل الله هو
دينه ، فكل ما أمر الله به في دينه من الإنفاق فهو داخل في الآية سواء أكان إنفاقا
في