الصفحه ١٩٨ :
روى المفسرون في
سبب نزول الآية الأولى من هاتين الآيتين آثارا متعددة ، من ذلك ما جاء عن عاصم بن
الصفحه ٢٨٥ : ء أفكارهم.
وقوله تعالى : (فَقَدِ اهْتَدَوْا) ترغيب لهم في اتباع الحق الذي اتبعه المؤمنون ، أى : فإن
آمنوا
الصفحه ٣٢٤ : » ما اشتملت عليه الكتب السماوية السابقة على القرآن من صفات النبي صلىاللهعليهوسلم ومن هداية وأحكام
الصفحه ٦٥٩ :
والسنن والبينات
والهدايات تصديق إذعان وإقرار وإطمئنان ، وكذلك المؤمنون الذين صدقوه واتبعوه
آمنوا
الصفحه ٢١٧ : وجهالة منهم ، لأن جبريل ـ عليهالسلام ـ نزل بالخير لهم في دينهم وفي دنياهم. ولكن الحقد والحسد
إذا استوليا
الصفحه ٢٦ : وافق تأمينه تأمين
الملائكة غفر الله له ما تقدم من ذنبه».
هذا ، وقد أفاض
العلماء في الحديث عما اشتملت
الصفحه ١٠ : الصالح.
وقد تجنبت التوسع
في وجوه الإعراب ، واكتفيت بالرأى أو الآراء الراجحة إذا تعددت الأقوال
الصفحه ٨٥ :
وقال : (أَنَّهُ الْحَقُ) معرفا بأل ، ولم يقل : أنه حق للمبالغة في حقية المثل.
ومن المعروف في
الصفحه ٦١٩ : التي توافق الحق ، وتوجه الإنسان نحو
عمل الخير ، وتمنعه من عمل الشر ، فهي فيه مانعة ضابطة تسير به نحو
الصفحه ٢٧٩ : علاج الحالة
التي عرضت عليه ، نعم إن هناك قواعد صحية عامة في النظافة والتهوية والتدفئة
ونحوها ، لا تختلف
الصفحه ٦٥٤ : عند حسن ظن الدائن به بأن يؤدى ما عليه من ديون في الموعد
المحدد بدون تسويف أو مماطلة ، وعليه كذلك أن
الصفحه ٥١١ : في أن كل واحد منهما عليه أن يؤدى نحو
صاحبه ما يجب عليه بالمعروف أى بما عرفته الطباع السليمة ولم تنكره
الصفحه ٤٥٨ :
أيضا تكون الفاء في قوله : (فَبَعَثَ ...) ـ وهي التي يقول عنها النحويون إنها للترتيب والتعقيب ـ في
الصفحه ٥٣٠ :
إرضاعه ، أو
يكلفها بما ليس في مقدورها أو ما يخالف وظيفتها ، ولا ينبغي كذلك أن يقع ضرر على
الأب
الصفحه ٣٣٧ : عليهم نحو الله ـ تعالى ـ أو يشابه حب المؤمنين لله ، و (مِنَ) في قوله : (وَمِنَ النَّاسِ) للتبعيض