الصفحه ٣٥٦ : بالنار.
وجيء باسم الإشارة
في أول هذه الجملة لتمييز أولئك الكاتمين أكمل تمييز حتى لا يخفى أمرهم على أحد
الصفحه ٤٠٠ : الهداية والإرشاد إلى ما يسعد الناس في دينهم ودنياهم.
وبعد أن أنهى
القرآن حديثه عن الصيام ، وما يتعلق به
الصفحه ٤٥٧ : ، وعدم امتداده إلى المستقبل ، لأن
الناس كانوا مهتدين ثم زالت الهداية عنهم أو عن كثير منهم بسبب اختلافهم
الصفحه ٦٢٢ : إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ
السَّيِّئاتِ ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ) و (مِنْ) في قوله : (مِنْ
الصفحه ٦٦ : يسمعون خيرا. ولا يتكلمون بما ينفعهم ولا يبصرون مسلكا من مسالك الهداية ، ومن
كان كذلك كان هو ومن فقد حواسه
الصفحه ١٩٨ :
روى المفسرون في
سبب نزول الآية الأولى من هاتين الآيتين آثارا متعددة ، من ذلك ما جاء عن عاصم بن
الصفحه ٢٨٥ : ء أفكارهم.
وقوله تعالى : (فَقَدِ اهْتَدَوْا) ترغيب لهم في اتباع الحق الذي اتبعه المؤمنون ، أى : فإن
آمنوا
الصفحه ٣٢٤ : » ما اشتملت عليه الكتب السماوية السابقة على القرآن من صفات النبي صلىاللهعليهوسلم ومن هداية وأحكام
الصفحه ٦٥٩ :
والسنن والبينات
والهدايات تصديق إذعان وإقرار وإطمئنان ، وكذلك المؤمنون الذين صدقوه واتبعوه
آمنوا
الصفحه ٢١٧ : وجهالة منهم ، لأن جبريل ـ عليهالسلام ـ نزل بالخير لهم في دينهم وفي دنياهم. ولكن الحقد والحسد
إذا استوليا
الصفحه ٢٦ : وافق تأمينه تأمين
الملائكة غفر الله له ما تقدم من ذنبه».
هذا ، وقد أفاض
العلماء في الحديث عما اشتملت
الصفحه ١٠ : الصالح.
وقد تجنبت التوسع
في وجوه الإعراب ، واكتفيت بالرأى أو الآراء الراجحة إذا تعددت الأقوال
الصفحه ٤٦٩ :
عرف الثواب هان في
جنبه اقتحام المشقات. ولا شك أن القتال في سبيل الله ـ مع ما فيه من صعاب وشدائد
الصفحه ٨١ :
أى : إن سكان
الجنة كلما رزقوا في الجنة ثمرة من ثمراتها ، وجدوها مثل الذي رزقوه فيها من قبل ،
في
الصفحه ٤٧٦ :
بمحذوف لأنه حال
من الضمير المستكن في يرتدد ؛ ومن للتبعيض ، والتقدير : ومن يرتدد في حال كونه
كائنا