الصفحه ٦١٣ :
نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ) تجرى من تحت أشجارها (الْأَنْهارُ لَهُ
فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ) النافعة
الصفحه ٦١٤ :
إن الكلمات لتعجز
عن تصوير ما يصيب هذا البائس من غم وهم وحزن وحسرة ، وهو يرى جنته قد احترقت وهو
في
الصفحه ٦٢١ : الأخير ـ وهو النذر ـ ، كما في قوله ـ تعالى ـ : (وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً
ثُمَّ يَرْمِ بِهِ
الصفحه ٦٢٩ : في استيجاب
المدح والتعظيم» (١).
هذا وقد وردت
أحاديث متعددة تمدح المتعففين عن السؤال ، وتذم الملحفين
الصفحه ٦٣٢ :
إِنْ
كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٢٨٠) وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى
الصفحه ١٣ : السيوطي لها في كتابه «الإتقان» خمسة
وعشرين اسما.
رابعا : فضلها :
ورد في فضل سورة الفاتحة أحاديث كثيرة
الصفحه ١٧ :
هذا وقد أجمع
العلماء على أن البسملة جزء آية من سورة النمل في قوله ـ تعالى ـ (إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٢٢ :
وقال : (نَعْبُدُ) بنون الجماعة ولم يقل أعبد ، ليدل على أن العبادة أحسن ما
تكون في جماعة المؤمنين
الصفحه ٣٢ :
ثم عادت السورة في
الربع التاسع منها إلى الحديث عن الشبهات التي أثارها اليهود عند تحويل القبلة من
الصفحه ٥٥ :
وحكى القرآن عن
هؤلاء المنافقين أنهم اقتصروا في إظهار الإيمان على ذكر الإيمان بالله واليوم
الآخر
الصفحه ٦١ :
اللقاء واللقى
واللقية. والمقصود : استقبلوهم وكانوا في مواجهتهم وقريبا منهم. ومرادهم بقولهم
«آمنا
الصفحه ٩٠ : عليها ضمير جمع الإناث في قوله : (فَسَوَّاهُنَ) ، وكذلك علماء البيان يزيدون أن اللفظ إذا أريد منه جنس ما
الصفحه ١٠٢ : لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحابِ
السَّعِيرِ).
ثم ختمت الآية
بقوله ـ تعالى ـ : (وَلَكُمْ فِي
الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ
الصفحه ١٢٦ :
وَجُنُودَهُ
فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ) (١) ومن تمام النعمة أن الله ـ تعالى
الصفحه ١٢٨ : ، فلما حل الوعد وجاء موسى لميقاتنا عبدتم العجل
في غيبته ، ولا شك أنكم ظلمتم أنفسكم بعبادة غير الله