الصفحه ٩٥ :
فصحاء العرب تغليب
الكامل على الناقص ، فإذا اشتركا في نحو الجمع أو التثنية أتى بالجمع أو التثنية
الصفحه ١٠٤ : معطوفة على قوله ـ تعالى ـ (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ). إلخ ، وواردة مورد المقابل له في تفصيل أحوال من يأتيهم
الصفحه ٣٨٨ :
وتعظيما لأمره
وتأكيدا لمعنى الهداية كما تقول : عالم نحرير» (١).
وقوله : (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ
الصفحه ٤٠٠ : الهداية والإرشاد إلى ما يسعد الناس في دينهم ودنياهم.
وبعد أن أنهى
القرآن حديثه عن الصيام ، وما يتعلق به
الصفحه ٦٦ : يسمعون خيرا. ولا يتكلمون بما ينفعهم ولا يبصرون مسلكا من مسالك الهداية ، ومن
كان كذلك كان هو ومن فقد حواسه
الصفحه ٦٠٥ : الفعل بجانب إفادتها للتفاوت في الرتبة :
وعندي فيها ـ أى في ثم ـ وجه آخر محتمل في هذه الآية ونحوها. وهو
الصفحه ١٥ :
الاسم : اللفظ
الذي يدل على ذات أو معنى. وقد اختلف النحويون في اشتقاقه على وجهين ، فقال
البصريون : هو
الصفحه ٣٠٣ : المؤمنون من
أرض الله ، فولوا وجوهكم في صلاتكم تجاهه ونحوه.
__________________
(١) تفسير ابن جرير
الصفحه ٣٩١ : فقل كما وقع في أجوبة مسائلهم الواردة في آيات أخرى ، نحو (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْجِبالِ فَقُلْ
الصفحه ٨٩ :
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً).
أى : أنه خلق جميع
ما في الأرض من نحو الحيوان والنبات والمعادن
الصفحه ٣٢٢ : حذفت الباء في نظم الكلام نحو : تمرون الديار فلم
تعوجوا. أو هو منصوب على أنه نعت لمصدر محذوف أى : تطوعا
الصفحه ٦٣٤ : الغول والعنقاء ونحو ذلك. وهذا القول من
تخبط ـ الشيطان بالقدرية ـ أى المعتزلة ـ في زعماتهم المردودة
الصفحه ٢٩٦ : تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي
السَّماءِ) فتوجه نحو الكعبة ، وقال السفهاء من الناس ـ وهم اليهود ـ ما
ولاهم عن قبلتهم
الصفحه ٤١ : ،
ومصدر هداية وإصلاح.
فالجملة الكريمة
تنفى الريب في القرآن عمن شأنهم أن يتدبروه ، ويقبلوا على النظر فيه
الصفحه ٤٦١ : واستحب العمى على الهدى سلب الله عنه
توفيقه بسبب إيثاره الضلالة على الهداية.
وقوله ـ تعالى ـ في
ختام هذه