الصفحه ١٢٤ :
المراد من سوء
العذاب هنا تذبيح الأبناء واستحياء النساء.
وأما في سورة
إبراهيم. فقد جاء سياق
الصفحه ١٥٩ : وتنتفعوا وقت أن أخذنا عليكم
جميعا العهد بأن تعبدوا الله وحده ، وتتبعوا ما جاءكم به رسله ، وتعملوا بما في
الصفحه ١٦٦ : في السؤال ومحاولتهم
التنصل مما أمروا به.
ولم يقل القرآن
الكريم من أول الأمر : إنها بقرة عوان بل جا
الصفحه ١٧٤ : تقسوا.
وقوله تعالى : (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) فيه زيادة تعجيب من إحاطة القساوة بقلوبهم ، بعد توالى
النعم
الصفحه ٢٠٩ :
أما الأول فلأن
هذه الخصوصية لا مدخل لها في الإلزام ، فأدير الأمر على القدر المشترك وعلى الحد
الصفحه ٢١٤ : بسبب ما
قدمت أيديهم وبسبب كونهم قد كذبوا على الله في دعواهم أن الجنة لا يدخلها إلا من
كان منهم.
ثم
الصفحه ٢٦٠ :
٤ ـ سبب نزول
الآية الذي ذكرناه يؤيد أن اليهود مقصودون قصدا أوليا في هذه الآية.
٥ ـ القائلون بأن
الصفحه ٢٦٨ :
وجعلنا : بمعنى
صيرنا. والبيت : المقصود به الكعبة ، إذ غلب استعمال البيت فيها حتى صار اسما لها
الصفحه ٢٧١ : الأمن ، وكانت مطالب الحياة فيه
ميسرة ، أقبل أهله على طاعة الله بقلوب مطمئنة وتفرغوا لذلك بنفوس مستقرة
الصفحه ٢٩٤ :
ولكن اليهود ومن
في قلوبهم مرض ، لم يكن إعراضهم عن الحق لشبهة في نفوسهم ينقصها الدليل ، وإنما
كان
الصفحه ٣٠٤ :
وتلك هي المرة
الثالثة التي تكرر فيها الأمر للمؤمنين بالتوجه إلى المسجد الحرام في صلاتهم ،
وهذا
الصفحه ٣١٣ : تقولوا» اضراب عنه ، وليس من عطف المفرد على المفرد ليكون في حيز
القول ويصير المعنى بل قولوا أحياء ، لأن
الصفحه ٣٣٠ :
المقابلة للأرض ، وهي سبع كما ورد ذلك صريحا في بعض الآيات التي منها قوله ـ تعالى
ـ : (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ٣٦٤ :
هذا تنبيه إلى أن
المسلمين وإن اختلفت أوطانهم ينبغي أن يكونوا في التعاطف والتعاون على متاعب
الحياة
الصفحه ٣٨٠ : العرب : صام النهار وصامت الشمس عند قيام الظهيرة لأنها كالممسكة عن
الحركة.
أما الصيام في عرف
الشرع فهو