الصفحه ٤٩٥ :
حتى يطهرن من ذلك
، لأن غشيانهن في هذه الحالة يؤذيكم بسبب عدم نقاء المحل الذي يكون فيه الغشيان
الصفحه ٥٠١ :
لأجله أى : لا
تجعلوا الحلف بالله سببا في الامتناع عن عمل البر والتقوى والإصلاح بين الناس
الصفحه ٥١٠ : :
أن على المطلقات ألا يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن جرين على ما يقتضيه الإيمان
، إذ الإيمان يبعث على
الصفحه ٥٥٧ :
موت الخلق مرة
واحدة؟ قلنا في الجواب : لا منافاة إذ الموت هنا عقوبة مع بقاء الأجل كما في قوله
في
الصفحه ٥٥٨ : بالموت في الآية الموت
المعنوي بمعنى أن موت الأمم إنما هو في جبنها وذلتها وأن حياتها إنما تكون في
عزتها
الصفحه ٥٦٦ :
قد بعث لكم ومن
أجل مصلحتكم طالوت ليكون ملكا عليكم ، وقائدا لكم في قتالكم لأعدائكم ، فأطيعوه
الصفحه ٥٨١ :
ثم وجه القرآن
نداء إلى المؤمنين أمرهم فيه ببذل أموالهم في سبيل الدفاع عن الحق ، حتى يكونوا
أهلا
الصفحه ٦١٥ :
بِآخِذِيهِ
إِلاَّ أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (٢٦٧) الشَّيْطانُ
الصفحه ٦٢٦ :
لقد وصفهم الله ـ تعالى
ـ أولا بالفقراء ، أى الذين هم في حاجة إلى العون والمساعدة لفقرهم واحتياجهم
الصفحه ٦٤١ : من الإنظار.
وجواب الشرط في
قوله : (إِنْ كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ) محذوف. أى إن كنتم تعلمون أن هذا
الصفحه ١٦ :
الذي هو الإحسان.
وقد كثرت أقوال
المفسرين في العلاقة بين هاتين الصفتين ، فبعضهم يرى أن (الرَّحْمنِ) هو
الصفحه ٦٢ :
ويرى جمهور
العلماء أن الاستهزاء لا ينفك عن التلبيس كأن يظهر المستهزئ استحسان الشيء وهو في
الواقع
الصفحه ٦٤ :
ظُلُماتٌ
وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ
حَذَرَ
الصفحه ٧٩ :
وفي هذه الآية
الكريمة معجزة من نوع الإخبار بالغيب ، إذ لم تقع المعارضة من أحد في أيام النبوة
الصفحه ٨٠ :
في حياتهم الباقية
، كما هي سنة القرآن في الجمع بين الترغيب والترهيب والوعد والوعيد فقال ـ تعالى