الصفحه ٦٤٢ :
هذا ، والمتدبر في
هذه الآيات التي وردت في موضع الربا ، يراها قد نفرت منه تنفيرا شديدا ، وتوعدت
الصفحه ٦٤٩ : الحكمة أن يكون مع المرأة أخرى في الشهادة بحيث يتذكران الحق فيما بينهما.
والعلة في الحقيقة
هي التذكير
الصفحه ٢٨ :
نفتح كتاب الله فنطالع فيه سورة البقرة بتدبر وعناية ، نراها في مطلعها تنوه بشأن
القرآن الكريم ، وتصرح
الصفحه ٢٩ : في أنفسهم
وفي الآفاق فقالت :
(كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٣٣ :
المسلمين في ختامها عن مقارفة الحرام في شتى صوره وألوانه فقالت : (وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ
بَيْنَكُمْ
الصفحه ٧٦ :
ألوهيته كما غالت
بعض الفرق في تعظيم أنبيائها أو زعمائهم فادعت ألوهيتهم.
والسورة : الطائفة
من
الصفحه ١٤٥ :
وضوحه ، وأبعد عن
التشكيك في إكرام الله لنبيه موسى ـ عليهالسلام ـ إذ لو كان انفجار الماء من حجر
الصفحه ١٥٢ :
وكثرته في الأمصار
أن أسأل الله فيه ، ولهذا قال : (أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي
الصفحه ١٦٩ :
بياض أو سواد أو
غيرهما ، بل هي صفراء كلها.
وأرادوا بالحق في
قوله تعالى : (قالُوا الْآنَ جِئْتَ
الصفحه ٢٣٢ : أوثرت الجملة الاسمية على الفعلية
في جواب لو؟ قلت : لما في ذلك من الدلالة على ثبات المثوبة واستقرارها
الصفحه ٢٣٣ : فِي الْعُقَدِ) وهم السحرة ـ على أرجح الأقوال.
قال الإمام ابن
كثير : قوله تعالى (وَمِنْ شَرِّ
الصفحه ٢٤٢ : حالة تعرض في بعض ما سيرفع من القرآن وهي أن
ينساه الناس لذهابه من قلوبهم ، بعد أن يقضى الله بنسخه ـ كما
الصفحه ٢٧٤ :
وإبراهيم وإسماعيل
ـ عليهماالسلام ـ قد طلبا قبول توبتهما صراحة في قولهما (وَتُبْ عَلَيْنا) ولوحا
الصفحه ٢٨٦ : ـ سبحانه ـ عن
شدة مخالفتهم بقوله : «فإنما هم في شقاق» مبالغة في وصفهم بالشقاق حيث جعله
مستوليا عليهم استيلا
الصفحه ٣٣٣ :
في هذه الآية : (وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ