الصفحه ٤٩٧ :
والثاني : أن تكون
بمعنى في أى المكان الذي نهيتم عنه في الحيض. ورجح بعضهم هذا بأنه ملائم لقوله
الصفحه ٦٠٢ : ـ غالب على أمره ، قاهر فوق
عباده ، حكيم في كل شئونه وأفعاله وبذلك نرى أن الآيتين الكريمتين قد ساقتا أبلغ
الصفحه ٦٣٧ : ، ومنه محاق
القمر ، أى انتقاصه في الرؤية شيئا فشيئا حتى لا يرى ، فكأنه زال وذهب ولم يبق منه
شيء.
أى
الصفحه ٦٥٢ : عليه خافية في الأرض ولا في السماء.
وبعد : فهذه هي
آية الدين التي هي أطول آية في القرآن ، تقرؤها
الصفحه ٦٥٣ : بيد الدائن توثقة له في دينه ، ليستطيع أن يستوفى حقه من هذا الشيء المرهون
عند تعذر الدفع.
والمعنى
الصفحه ٦٦٠ : ) والوسع ـ كما يقول الزمخشري ـ : ما يسع الإنسان ، ولا يضيق
عليه ، ولا يحرج فيه ، أى لا يكلفها إلا ما يتسع
الصفحه ٣٩ : .
٤ ـ وقيل : إنها
اسم الله الأعظم. إلى غير ذلك من الأقوال التي لا تخلو من مقال ، والتي أوصلها
السيوطي في
الصفحه ٩٢ : فاعل ، والتاء فيه للمبالغة ، والمراد به
آدم ـ عليهالسلام ـ لأنه كان خليفة من الله في الأرض ، وكذلك
الصفحه ١٠٠ :
لإسكان آدم وزوجه
، واختلفوا في مكانه ، فقيل بفلسطين. وقيل بغيرها.
وقد ساق الإمام
ابن القيم في
الصفحه ١١٩ :
والمعنى : احذروا
ـ يا بنى إسرائيل ـ يوما عظيما أمامكم ، سيحصل فيه من الحساب والجزاء ما لا منجاة
الصفحه ١٧١ :
، ليس أول قتيل طل دمه في الأمم ـ إكراما لموسى ـ عليهالسلام ـ أن يضيع دم في قومه وهو بين أظهرهم ، وبمرأى
الصفحه ١٩٦ : رَبِّكَ بِالْحَقِ) ، والإضافة فيه من إضافة الموصوف إلى الصفة ، أى : الروح
المقدس. ووصف بالقدس لطهارته
الصفحه ٣٠٩ : أَذْكُرْكُمْ ..).
ذكر الشيء :
التلفظ باسمه ، ويطلق بمعنى استحضاره في الذهن ، وهو ضد النسيان وذكر العباد
الصفحه ٣٤١ :
بينهم ، يريهم ـ سبحانه
ـ أعمالهم السيئة يوم القيامة فتكون حسرات تتردد في صدورهم كأنها شرر الجحيم
الصفحه ٣٥١ : ـ إشارة إلى حرمة التصرف في الميتة من
جميع الوجوه بأخصر طريق وأوكده ، حيث جعل العين غير قابلة لتعلق فعل