الصفحه ٢٤ :
إخوانه المؤمنين
بقوله : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) لأنه أنجح للحاجة ، وأنجع للإجابة
الصفحه ٢٣ : أَقْوَمُ) أو بإلى كما في قوله تعالى : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) ثم يتسع فيه فيعدى إليه
الصفحه ٢٦ : ، وإليه الإشارة بقوله (وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِينُ. اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ).
ورابعها : علم
القصص
الصفحه ٤٦٢ : لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدى من تشاء إلى
صراط مستقيم».
وفي الدعاء
المأثور : اللهم أرنا الحق
الصفحه ١٤ :
(اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ. صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
الصفحه ٢٢ : أسمى
الغايات ، وأعظم المقاصد ، فقال ـ تعالى ـ :
(اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ. صِراطَ الَّذِينَ
الصفحه ٥ : ، وأغراض شريفة ...
من أهمها أن يكون
هذا القرآن هداية للإنس وللجن في كل زمان ومكان إلى الصراط المستقيم
الصفحه ١١ : الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ (٦) صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا
الصفحه ٦٦٥ : نعبد وإياك نستعين..................................................... ٢١
٦ ـ اهدنا الصراط المستقيم
الصفحه ٤٦١ : الآية : (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) تذييل قصد به بيان كمال سلطانه ، وتمام
الصفحه ٦ : ،
وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ ، وَيَهْدِيهِمْ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (٢).
وقال
الصفحه ١٢ : من الحكم النظرية ، والأحكام العملية التي
هي سلوك الصراط المستقيم ، والاطلاع على معارج السعداء ومنازل
الصفحه ٢٧ : السورتين ، لأن سورة الفاتحة قد اشتملت على أحكام
الألوهية والعبودية وطلب الهداية إلى الصراط المستقيم اشتمالا
الصفحه ٣٢ : الَّتِي كانُوا
عَلَيْها ، قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى
صِراطٍ
الصفحه ٥٠ : على قوم
أعرضوا عن سلوك الصراط المستقيم بعد أن دعاهم إليه ، وبذل قصارى جهده في تبصيرهم
وإرشادهم.
ثم