الصفحه ٥٤ : ،
ولذلك أنزل فيهم : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) ووصف حال الذين كفروا في
الصفحه ٦٨ :
أهل الصيب في
حالتي ظهور البرق واختفائه.
وكل ظرف ، وما
مصدرية ولاتصالها بكل أفادت الشرط والعامل
الصفحه ٧٥ :
والمقصود بقوله : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا
نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا ...) نفى الريب عن
الصفحه ٧٨ : جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ).
واقتران المشركين
بما كانوا يعبدون في النار مبالغة في إيلامهم وتحسيرهم
الصفحه ٨٧ :
وعهد الله : تارة
يكون بما ركز في العقول من الحجة على التوحيد ، وتارة يكون بما أوجبه الله على
الصفحه ٩٣ : .
وقولهم : (أَتَجْعَلُ فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها
...) إلخ إنما صدر منهم على وجه استطلاع الحكمة في خلق نوع
الصفحه ١٠٤ :
ونفى الخوف والحزن
عن المهتدين يوم القيامة كناية عن سلامتهم من العذاب وفوزهم بالنعيم الخالد في
الصفحه ١١٨ : عدمه ، وأمة محمد صلىاللهعليهوسلم ما كانت موجودة في ذلك الوقت ، فلا يلزم من كون بنى
إسرائيل أفضل
الصفحه ١٥٠ : أبو حيان في
البحر : «وقرأ الحسن وطلحة والأعمش وأبان ابن تغلب (مصر) بغير تنوين ، وقد وردت
كذلك في مصحف
الصفحه ١٥١ :
قاعِدُونَ). فحرم الله ـ تعالى ـ على قائل ذلك ـ فيما ذكر لنا ـ دخولها
حتى هلكوا في التيه وابتلاهم
الصفحه ١٨٧ : خَطِيئَتُهُ ، فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ).
بلى حرف جواب يجيء
لإثبات فعل ورد قبلها
الصفحه ١٩١ :
بعد أن بين ـ سبحانه
ـ في الآية السابقة أن الله ـ تعالى ـ قد أخذ على بنى إسرائيل عهدا بأن يعبدوه
الصفحه ٢٤٩ :
يفيد بوضعه الزيادة
في الآحاد فنقل إلى تأكيد الواحد ، وإبانته زيادة على نظرائه ، نقلا مجازيا بديعا
الصفحه ٢٦٤ :
وفي ذكر الإشارة
ووضعه في صدر الجملة المخبر بها ، زيادة تأكيد لإثبات إيمانهم.
وفي هذه الجملة
الصفحه ٢٩٣ :
أما اليهود ومن
على شاكلتهم ممن في قلوبهم مرض فقد استقبلوه بالاستهزاء والجحود ، وإثارة الشبهات