الصفحه ٨ : الذِّكْرَ
وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) (١).
وكان من مظاهر
عنايته ـ سبحانه ـ بكتابه ، أن جعله محفوظا في كل
الصفحه ٦٣ :
إذ من المعروف عند
علماء البلاغة أن اسم الإشارة إذا أشير به إلى أشخاص وصفوا بصفات يلاحظ فيه تلك
الصفحه ٨٦ : رشدهم ،
وأن إنكاره ضلال يزداد به الكافرون تخبطا في ظلمات جهلهم.
ووصف كلا من فريقى
المؤمنين والمنكرين
الصفحه ٣٣٧ : ـ
في النفع والضر ، ويحبون تعظيم تلك المخلوقات وطاعتها والتقرب إليها والانقياد لها
حبا يشابه الحب اللازم
الصفحه ٣٨٧ : سموها بالأزمنة التي وقعت فيها ، فوافق
هذا الشهر أيام رمض الحر فسمى بذلك. وقيل إنما سمى رمضان لأنه يرمض
الصفحه ٥٢٥ : متهاون في ذلك
بدعوى أنها ليست صالحة للظروف التي يعيش ذلك المعترض أو هذا المتهاون فيها ، لأن
شرع الله فيه
الصفحه ٦٣٠ :
وقد بين الله ـ تعالى
ـ في ثلاث جمل حسن عاقبتهم ، وعظيم ثوابهم فقال في الجملة الأولى (فَلَهُمْ
الصفحه ١٠١ :
على ذلك في القرآن
ولا من السنة الصحيحة ، وقد قيل : كانت شجرة البر ، وقيل كانت شجرة العنب. وذلك
الصفحه ١٢٢ :
العذاب وأصعبه ،
ويبغونكم ما فيه إذلال لكم واستئصال لأعقابكم ، وامتهان لكرامتكم ، حيث كانوا
يزهقون
الصفحه ١٤٤ :
الاستسقاء : طلب
السقيا عند عدم الماء أو حبس المطر ، وذلك عن طريق الدعاء لله ـ تعالى ـ في خشوع
الصفحه ١٦١ :
والسكون في راحة
ودعة ، ولذلك قيل للنائم : مسبوت لهدوئه وسكون جسده واستراحته. كما قال ـ جل ثناؤه
الصفحه ١٦٨ :
اجتهد في الدعاء
من أجل أن يزيدنا ربك إيضاحا ، وكشفا لحال تلك البقرة التي تريد منا أن نذبحها
الصفحه ٢٥٤ :
المقدس حيث قذفوا
فيه القاذورات وهدموه. ويكون مجازا كمنع المشركين حين صدوا رسول الله
الصفحه ٣٢٧ : طريق الدعاء عليهم بالإبعاد من رحمة الله.
وعبر عن أصحاب ذلك
الكتمان بالذين كفروا ، ليحضرهم في الأذهان
الصفحه ٣٥٥ :
العلماء ـ الشجاعة
التي تجعلهم يجهرون بكلمة الحق في وجوه الطغاة لا يخافون لومة لائم ، ويبلغون