الصفحه ٥١٧ : إن زوجي ثابت بن قيس ـ ما أعيب عليه
في خلق ولا دين ، ولكن أكره الكفر في الإسلام ـ أى أكره عدم الوفا
الصفحه ٥١٨ :
: (تِلْكَ حُدُودُ اللهِ
فَلا تَعْتَدُوها ...) بينما قال هناك في ختام آية الصوم (تِلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلا
الصفحه ٥٢٢ : الله التي شرعها لكم في شأن الطلاق وغيره مهزوءا بها بأن تعرضوا
عنها ، وتتهاونوا في المحافظة عليها
الصفحه ٥٤٢ : تستدعى ذلك ، وتبين الحقوق التي للمرأة على الرجل في هذه الحالة.
قال القرطبي :
قوله ـ تعالى ـ : (لا
الصفحه ٥٥٢ :
قالوا : وكان هذا
الحكم في ابتداء الإسلام. وقد نسخ وجوب الوصية بالنفقة والسكنى بآية المواريث
الصفحه ٥٨٣ :
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي
الصفحه ٥٨٦ : ـ في
الجملة الثامنة : (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ).
قال الراغب :
الكرسي في تعارف
الصفحه ٥٨٩ : هذا الإكراه على الدخول في الدين ، أى
قد ظهر الصبح لذي عينين ، وانكشف الحق من الباطل ، والهدى من الضلال
الصفحه ٥٩١ : النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ)(٢٥٧)
الولي : الناصر
والمعين والحليف. مأخوذ من الولاية بمعنى النصرة والمعنى
الصفحه ٥٩٣ :
والضمير في قوله :
(فِي رَبِّهِ) يعود إلى إبراهيم ـ عليهالسلام ـ وقيل يعود إلى نمرود لأنه هو
الصفحه ٥٩٨ :
فيها أبلغ دلالة
على قدرة الله تعالى وعلى صحة البعث فقال ـ سبحانه ـ : (فَانْظُرْ إِلى طَعامِكَ
الصفحه ٦١١ : ذكر صاحب الكشاف أوجها في معنى هذه
الجملة الكريمة فقال : قوله : (وَتَثْبِيتاً مِنْ
أَنْفُسِهِمْ) أى
الصفحه ٦٣٦ : : «وكل ربا في الجاهلية موضوع تحت قدمي هاتين
وأول ربا أضع ربا عمى العباس ، ولم يأمرهم برد الزيادات
الصفحه ٦ : ناطقة في فم الدنيا
بصدقه فيما يبلغه عن ربه.
ولقد جاء النبي صلىاللهعليهوسلم إلى الناس فدعاهم إلى
الصفحه ٩ :
القرآن بالقرآن
فما أجمل في مكان فإنه قد بسط في موضع آخر ، فإن أعياك ذلك فعليك بالسنة فإنها
شارحة