الصفحه ٣٣١ : قدرته ـ سبحانه ـ ووحدانيته في قوله تعالى : (وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) ، والاختلاف : افتعال من
الصفحه ٣٤٠ :
بتقطع الحبل ،
وتشبيه الخيبة بالبعد عن الثمرة ، وتشبيه الوقوع في العذاب بالسقوط المهلك
الصفحه ٣٥٣ : كان لاستقذار الأكل من هذه الثلاثة ، أى : لعلة ذاتية
فيها ، أما تحريم ما أهل به لغير الله فليس لعلة فيه
الصفحه ٣٧١ : عنه. وعلى هذا ما في الآية ، كأنه قيل :
فمن عفى عن جنايته فاستغنى عن ذكر الجناية (١).
وجاء التعبير
الصفحه ٣٨٥ : .
وفي رواية للإمام
مسلّم من طريق آخر عن سلمة ـ أيضا ـ قال : كنا في رمضان على عهد رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : بتقدير المضاف المحذوف و (مِنَ) موصولة أو شرطية وهو الأظهر و (مِنْكُمُ) في محل نصب على الحال من الضمير في
الصفحه ٣٩١ : عليهم مراعاته في سائر عبادتهم
من الإخلاص والأدب والتوجه إلى الله وحده بالسؤال.
ولم يصدر الجواب
بقل أو
الصفحه ٣٩٤ : عن الأكل والشرب والجماع
ليلا ، فبين الله لهم أن ذلك حلال لا حرج فيه.
وأصحاب هذا الرأى
يستشهدون لذلك
الصفحه ٣٩٦ : تختانون الله كما قال في آية أخرى «لا تخونوا الله
والرسول وتخونوا أماناتكم» للإشعار بأن الله ـ تعالى ـ لم
الصفحه ٣٩٧ :
والمعنى : لقد
أبحنا لكم مباشرة النساء في ليالي الصوم ، وأبحنا لكم كذلك أن تأكلوا وأن تشربوا
في
الصفحه ٤١٩ :
الصحيح أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : «دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة» إلى غير ذلك
من
الصفحه ٤٢٥ :
ويرى الشافعية :
أن أهل مكة وما حولها يقرنون ويتمتعون كغيرهم من أهل الآفاق ، وأن اسم الإشارة في
الصفحه ٤٩٩ :
في دنياكم وآخرتكم
، بأن تختاروا في زواجكم ذات الدين ، وأن تسيروا في حياتكم الزوجية على الطريقة
الصفحه ٥٠٩ : أن يتزوجن إن شئن.
ومن أدلتهم : ان
النبي صلىاللهعليهوسلم قد فسر القرء بمعنى الحيض فقد جاء في
الصفحه ٥١١ : ،
ويتدبر أمره ، لعله خلال هذه المراجعة وذلك التدبر يرى أن الخير في بقاء زوجته معه
فيراجعها ، رعاية لرابطة