الصفحه ٥٦٢ : ـ تعالى ـ حائطا
فيه ستمائة نخلة. ثم جاء يمشى حتى أتى الحائط وأم الدحداح فيه وعياله ، فناداها :
يا أم
الصفحه ٥٨٤ : أى تحير .. وذلك أن العبد إذا تفكر في صفاته ـ سبحانه
ـ تحير فيها ؛ ولذا قيل : «تفكروا في آلاء الله ولا
الصفحه ٥٩٠ : إلا
الإسلام. وقيل إنها ليست بمنسوخة وإنما نزلت في أهل الكتاب خاصة ، وأنهم لا يكرهون
على الإسلام إذا
الصفحه ٥٩٤ :
وجب تقديم الحياة
هاهنا في الذكر» (١).
ثم حكى القرآن
جواب نمرود على إبراهيم فقال : (قالَ أَنَا
الصفحه ٦٠٨ :
من أجل الرياء لا من أجل رضا الله ، وإن مثل هذا المنافق في انكشاف أمره وعدم
انتفاعه بما ينفقه ريا
الصفحه ٦٢٣ :
لِلْفُقَراءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٦٢٧ :
وقوله : (فِي سَبِيلِ اللهِ) تكريم وتشريف لهم ، أى أن ما نزل بهم من فقر واحتياج كان
بسبب إيثارهم
الصفحه ٦٤٥ :
والأجل في اللغة
هو الوقت المضروب لانقضاء الأمد ، وأجل الإنسان هو الوقت المحدد لانقضاء عمره.
وأجل
الصفحه ٦٤٦ : علمه الله إياها أن يتحرى العدل
والحق في كتابته ، وأن يلتزم فيها ما تقتضيه أحكام الشريعة الإسلامية
الصفحه ٦٤٧ : إقرارا به وبالحقوق التي عليه الوفاء بها. وعليه كذلك أن يراقب الله ـ تعالى
ـ في إملائه فلا ينقص من الدين
الصفحه ٦٥٦ : الحكيم لطرق التعامل التي أباحها الله ـ تعالى ـ لعباده والتي حرمها عليهم
، بين سبحانه ـ أن ما في السموات
الصفحه ١٥ : فيه عن نزول سورة الفاتحة ، وعن عدد آياتها ، وعن أشهر
أسمائها ، وعن بعض الأحاديث التي وردت في فضلها نحب
الصفحه ٢٠ :
ولا شك أن في هذا
الإفهام تحريضا لهم على حمده وعبادته بقلوب مطمئنة ، ونفوس مبتهجة ، ودعوة لهم إلى
الصفحه ٢١ : الدلالة على اختصاص الحمد به في قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ) في كل ذلك دليل على أن من كانت هذه صفاته لم يكن
الصفحه ٢٧ :
سورة البقرة
سورة البقرة أطول
سورة في القرآن الكريم ، فقد استغرقت جزءين ونصف جزء تقريبا من