الصفحه ٣٤٤ :
ووساوسه وطرقه
التي يحرم بها الحلال ويحلل الحرام والتي يقذفها في صدور بعض الناس فتجعلهم
ينتقلون من
الصفحه ٣٤٦ :
الشيطان فقال في
حديثه الطويل الذي رواه الترمذي والنسائي وابن حيان عن الحارث الأشعرى : «وآمركم
الصفحه ٣٤٧ : : وفي
الآية دليل على المنع من التقليد لمن قدر على النظر ، وأما أتباع الغير في الدين
بعد العلم ـ بدليل ما
الصفحه ٣٥٧ : الله قد بلغ بهم الغباء وانطماس البصيرة أنهم باعوا الهدى والإيمان ليأخذوا
في مقابلهما الكفر والضلال
الصفحه ٣٦٢ :
بالملائكة والملائكة : أجسام لطيفة نورانية ، قادرون على التشكل في صورة حسنة
مختلفة ، وصفهم القرآن بأنهم (لا
الصفحه ٤٤٦ :
المعنى المصدري واقعا قائما متحققا في الوجود ، أما المصدر غير الميمى فيصور
المعنى مجردا فإذا كانت كلمة
الصفحه ٤٥٦ :
وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ
الصفحه ٤٨٦ : ـ تعالى ـ : (إِنَّ الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ
الصفحه ٤٨٨ : تَنْكِحُوا الْمُشْرِكاتِ حَتَّى
يُؤْمِنَ) النكاح في اللغة الضم وتداخل أجزاء الشيء بعضها في بعض. ثم
أطلق على
الصفحه ٥٠٠ :
للناس إذا كانوا
يقعون فيه ويعرضون له بالمكروه. قال الشاعر :
دعوني أنح وجدا
كنوح الحمائم
الصفحه ٥١٣ : » (١).
وقوله : (وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) أى غالب في انتقامه ممن عصاه ، حكيم في أمره وشرعه وسائر
ما يكلف به
الصفحه ٥١٥ : أن طلاق هذا الرجل في مثل هذه الصورة يقع ثلاثا ، لأنهم يرون أن الطلاق
المقترن بالعدد لفظا أو إشارة
الصفحه ٥٢١ : ، (فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَ) أى فشارفت عدتهن على الانتهاء ، وقاربت الانقضاء ، فعليكم
أن تتدبروا مليا في أمركم ، فإن
الصفحه ٥٥١ : .
وقوله : (وَصِيَّةً) فيه قراءتان مشهورتان.
القراءة الأولى
بالنصب ، والتقدير : والذين يتوفون منكم ويذرون
الصفحه ٥٦٠ : صلىاللهعليهوسلم عن الرجل يقاتل شجاعة ويقاتل حمية ، ويقاتل رياء ، أى ذلك
في سبيل الله؟ فقال : من قاتل لتكون كلمة