الصفحه ١٢٨ : ، فلما حل الوعد وجاء موسى لميقاتنا عبدتم العجل
في غيبته ، ولا شك أنكم ظلمتم أنفسكم بعبادة غير الله
الصفحه ١٣٠ : ءت لهم أهواؤهم وشهواتهم ولقد وبخهم القرآن الكريم على ذلك ، وشبههم في تركهم
العمل بها وعدم انتفاعهم بما
الصفحه ١٣٤ : رغم مطالبهم المتعنتة ، وهذه النعمة
تتجلى في بعثهم من بعد موتهم ، فقال تعالى :
(وَإِذْ قُلْتُمْ يا
الصفحه ١٤٧ : سَأَلْتُمْ) (١).
ثم ساق ابن جرير
رواية ، فيها تصريح بأن سؤالهم لم يكن في البرية بل كان في التيه فقال
الصفحه ١٤٨ : عليه ، وحق عليهم غضب الله.
ثم بين الله ـ تعالى
ـ السبب في جحودهم للنعم وفي أنه ضرب عليهم الذلة
الصفحه ١٧٩ : ـ أيها المؤمنون ـ بعد أن وصفت لكم من حال اليهود ما وصفت من
جحود ونكران ، أن يدخلوا في الإسلام. والحال أنه
الصفحه ١٩٣ : وأخرجتموهم من ديارهم أسرى تسعون في
فكاكهم ، وتبذلون عرضا لإطلاقهم ، والشأن أن قتلهم وإخراجهم محرم عليكم
الصفحه ٢٤٧ :
وفي إعادة ذكر اسم
الجلالة في هذه الجملة مع تقدم ذكره في قوله : (تَجِدُوهُ عِنْدَ
اللهِ) إشعار
الصفحه ٢٥٦ : المشركين أنهم قالوا «الملائكة بنات الله» فيصح أن
يكون الضمير في قالوا عائدا على الفرق الثلاث أو على بعضهم
الصفحه ٢٨٢ :
إبراهيم ـ عليهالسلام ـ لميله عن الأديان الباطلة التي كانت موجودة في عهده إلى
الدين الحق الذي
الصفحه ٢٨٧ :
والاستفهام في
قوله تعالى : (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ صِبْغَةً) للإنكار والنفي والمعنى : لا أحد
الصفحه ٢٨٩ :
هذه الآية والمراد
من الاستفهام عنهما إنكارهما معا ، إنكار حجاجهم في دين الله ، وإنكار قولهم إن
الصفحه ٣٠١ :
والمعنى : ولئن
جئت ـ يا محمد ـ اليهود ومن على طريقتهم في الكفر بكل برهان وحجة ، بأن الحق هو ما
الصفحه ٣٢٠ :
وأكدت الجملة
الكريمة بإن لأن بعض المسلمين كانوا مترددين في كون السعى بين الصفا والمروة من
شعائر
الصفحه ٣٣٤ :
وتصريفها :
تقليبها في الجهات المختلفة ، ونقلها من حال إلى حال ، وتوجيهها على حسب إرادته ـ سبحانه