الصفحه ٤٦٣ :
وقيل نزلت في حرب
أحد ، ونظيرها ـ في آل عمران (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا
الصفحه ٤٩٠ :
الكتابية التي تقبل الزواج بالمسلّم كثيرا ما تكون منحرفة في سلوكها وأن الدافع
لها إلى هذا الزواج إنما هو
الصفحه ٤٩٦ : موضع فىّ فيشرب.
وقوله : (حَتَّى يَطْهُرْنَ) بيان لغاية الاعتزال. وقرأ حمزة الكسائي (حَتَّى يَطْهُرْنَ
الصفحه ٤٩٨ :
، والأرض تمده بأسباب حياته.
و (أَنَّى شِئْتُمْ) بمعنى كيف شئتم ، أو متى شئتم في غير وقت الحيض.
والمعنى
الصفحه ٥٢٤ : اختيارها عليه ، ولم يكن اقترانها به فيه ما يشينها أو
يشين أسرتها ، فمن الواجب ألا يمانع أحد في إتمام هذا
الصفحه ٥٤١ :
قوله ـ تعالى ـ : (ما لَمْ تَمَسُّوهُنَ) أى ما لم تجامعوهن ولم تدخلوا بهن والمس في أصل معناه
الصفحه ٥٤٧ :
تحفظك من ارتكاب
المعاصي ، وتشفع لمصليها يوم القيامة» (١).
وللعلماء أقوال في
المراد بالصلاة
الصفحه ٥٤٩ : فصلوا راجلين أو راكبين ، وهذان اللفظان أى ـ رجالا أو ركبانا
ـ حالان من الضمير في «فصلوا» المحذوف
الصفحه ٥٥٤ : .
ومن العلماء من
يرى أن المراد بالمتاع هنا النفقة التي تكون للمطلقة في العدة قال الفخر الرازي :
واعلم أن
الصفحه ٥٨٥ : العالمين لكل ما في هذا
الوجود من شمس وقمر وحيوان ونبات وجماد وغير ذلك من المخلوقات. وصدرت الجملة
بالجار
الصفحه ٦١٣ :
نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ) تجرى من تحت أشجارها (الْأَنْهارُ لَهُ
فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ) النافعة
الصفحه ٦١٤ :
إن الكلمات لتعجز
عن تصوير ما يصيب هذا البائس من غم وهم وحزن وحسرة ، وهو يرى جنته قد احترقت وهو
في
الصفحه ٦٢١ : الأخير ـ وهو النذر ـ ، كما في قوله ـ تعالى ـ : (وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً
ثُمَّ يَرْمِ بِهِ
الصفحه ٦٢٩ : في استيجاب
المدح والتعظيم» (١).
هذا وقد وردت
أحاديث متعددة تمدح المتعففين عن السؤال ، وتذم الملحفين
الصفحه ٦٣٢ :
إِنْ
كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٢٨٠) وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى