الصفحه ٦٤١ : من الإنظار.
وجواب الشرط في
قوله : (إِنْ كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ) محذوف. أى إن كنتم تعلمون أن هذا
الصفحه ٦٥٤ : عند حسن ظن الدائن به بأن يؤدى ما عليه من ديون في الموعد
المحدد بدون تسويف أو مماطلة ، وعليه كذلك أن
الصفحه ١٦ :
الذي هو الإحسان.
وقد كثرت أقوال
المفسرين في العلاقة بين هاتين الصفتين ، فبعضهم يرى أن (الرَّحْمنِ) هو
الصفحه ٦٢ :
ويرى جمهور
العلماء أن الاستهزاء لا ينفك عن التلبيس كأن يظهر المستهزئ استحسان الشيء وهو في
الواقع
الصفحه ٦٤ :
ظُلُماتٌ
وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ
حَذَرَ
الصفحه ٧٩ :
وفي هذه الآية
الكريمة معجزة من نوع الإخبار بالغيب ، إذ لم تقع المعارضة من أحد في أيام النبوة
الصفحه ٨٠ :
في حياتهم الباقية
، كما هي سنة القرآن في الجمع بين الترغيب والترهيب والوعد والوعيد فقال ـ تعالى
الصفحه ١٢٤ :
المراد من سوء
العذاب هنا تذبيح الأبناء واستحياء النساء.
وأما في سورة
إبراهيم. فقد جاء سياق
الصفحه ١٥٩ : وتنتفعوا وقت أن أخذنا عليكم
جميعا العهد بأن تعبدوا الله وحده ، وتتبعوا ما جاءكم به رسله ، وتعملوا بما في
الصفحه ١٦٦ : في السؤال ومحاولتهم
التنصل مما أمروا به.
ولم يقل القرآن
الكريم من أول الأمر : إنها بقرة عوان بل جا
الصفحه ١٧٤ : تقسوا.
وقوله تعالى : (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) فيه زيادة تعجيب من إحاطة القساوة بقلوبهم ، بعد توالى
النعم
الصفحه ٢١٤ : بسبب ما
قدمت أيديهم وبسبب كونهم قد كذبوا على الله في دعواهم أن الجنة لا يدخلها إلا من
كان منهم.
ثم
الصفحه ٢٦٠ :
٤ ـ سبب نزول
الآية الذي ذكرناه يؤيد أن اليهود مقصودون قصدا أوليا في هذه الآية.
٥ ـ القائلون بأن
الصفحه ٢٦٨ :
وجعلنا : بمعنى
صيرنا. والبيت : المقصود به الكعبة ، إذ غلب استعمال البيت فيها حتى صار اسما لها
الصفحه ٢٧١ : الأمن ، وكانت مطالب الحياة فيه
ميسرة ، أقبل أهله على طاعة الله بقلوب مطمئنة وتفرغوا لذلك بنفوس مستقرة