الصفحه ٢٤٢ : حالة تعرض في بعض ما سيرفع من القرآن وهي أن
ينساه الناس لذهابه من قلوبهم ، بعد أن يقضى الله بنسخه ـ كما
الصفحه ٢٧٤ :
وإبراهيم وإسماعيل
ـ عليهماالسلام ـ قد طلبا قبول توبتهما صراحة في قولهما (وَتُبْ عَلَيْنا) ولوحا
الصفحه ٢٨٦ : ـ سبحانه ـ عن
شدة مخالفتهم بقوله : «فإنما هم في شقاق» مبالغة في وصفهم بالشقاق حيث جعله
مستوليا عليهم استيلا
الصفحه ٣٣٣ :
في هذه الآية : (وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ٣٣٥ :
من يعقلون ويتدبرون فيها ، إلى أن لهذا الكون إلها واحدا قادرا حكيما مستحقا
للعبادة والخضوع والطاعة
الصفحه ٣٥٤ :
ويشرع لعباده ما
فيه يسر لا ما فيه عسر.
هذا ، وظاهر هذه
الآية الكريمة يقتضى أنه ليس هناك محرم من
الصفحه ٣٦٠ : الشمس ، والمغرب : الجهة التي تغرب
فيها.
قال الإمام الرازي
: اختلف العلماء في أن هذا الخطاب عام أو خاص
الصفحه ٣٦٦ : حالات بالصبر ؛ لأن هذه الحالات هي أبرز الأشياء التي يظهر فيها هلع الهالعين
وجزع الجازعين ، كما يتميز
الصفحه ٣٧٣ : بالقصاص. والعبارة
كرر فيها لفظ القتل فمسها بهذا التكرار من الثقل ما سلمت منه الآية.
٣ ـ أن الآية جعلت
الصفحه ٣٨٦ : عمل الخير.
والتطوع : السعى
في أن يكون الإنسان فاعلا للطاعة باختياره بدون إكراه والخير : مصدر خار إذا
الصفحه ٤٠٢ : سبيل الرشوة ،
لتتوصلوا بأحكامهم الجائرة إلى أكل فريق من أموال الناس بغير حق. ولا غرابة في أن
يعنى
الصفحه ٤١٢ : ـ :
(وَقاتِلُوهُمْ حَتَّى
لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ) معطوف على جملة (وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ
الصفحه ٤٢١ :
قال في آية أخرى : (ثُمَّ مَحِلُّها
إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ) (١) ، وعليه فلا يجوز للمحصر أن يحلق
الصفحه ٤٢٣ :
المحرمات عند
المرض ، عقب ذلك ببيان كيفية التحلل في حالة الأمن فقال : (فَإِذا أَمِنْتُمْ فَمَنْ
الصفحه ٤٣٠ :
ولم أر في عيوب
الناس عيبا
كنقص القادرين
على التمام
والجملة