الصفحه ٦١٧ : وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ).
قوله : (يَعِدُكُمُ) من الوعد ، وهو في أصل وضعه لغة شائع في الخير والشر ،
وأما في
الصفحه ٦٤٢ :
هذا ، والمتدبر في
هذه الآيات التي وردت في موضع الربا ، يراها قد نفرت منه تنفيرا شديدا ، وتوعدت
الصفحه ٦٤٩ : الحكمة أن يكون مع المرأة أخرى في الشهادة بحيث يتذكران الحق فيما بينهما.
والعلة في الحقيقة
هي التذكير
الصفحه ٢٨ :
نفتح كتاب الله فنطالع فيه سورة البقرة بتدبر وعناية ، نراها في مطلعها تنوه بشأن
القرآن الكريم ، وتصرح
الصفحه ٢٩ : في أنفسهم
وفي الآفاق فقالت :
(كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٣٣ :
المسلمين في ختامها عن مقارفة الحرام في شتى صوره وألوانه فقالت : (وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ
بَيْنَكُمْ
الصفحه ٦٧ : أهلكته.
(ومن) في قوله ـ تعالى
ـ : (مِنَ الصَّواعِقِ) للتعليل. وإنما كانت الصواعق داعية إلى سدهم آذانهم
الصفحه ٧٦ :
ألوهيته كما غالت
بعض الفرق في تعظيم أنبيائها أو زعمائهم فادعت ألوهيتهم.
والسورة : الطائفة
من
الصفحه ٧٧ :
، وكأنه سمى به لأنه يحضر المجالس وتبرم بمحضره الأمور.
ودون : بمعنى غير
: وتطلق في أصل اللغة على أدنى
الصفحه ١١٠ :
قال أبو حيان في
البحر : «وهذه الحال ، وإن كان ظاهرها أنها قيد في النهى عن اللبس والكتم ، فلا
تدل
الصفحه ١٤٥ :
وضوحه ، وأبعد عن
التشكيك في إكرام الله لنبيه موسى ـ عليهالسلام ـ إذ لو كان انفجار الماء من حجر
الصفحه ١٥٢ :
وكثرته في الأمصار
أن أسأل الله فيه ، ولهذا قال : (أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي
الصفحه ١٦٩ :
بياض أو سواد أو
غيرهما ، بل هي صفراء كلها.
وأرادوا بالحق في
قوله تعالى : (قالُوا الْآنَ جِئْتَ
الصفحه ٢٣٢ : أوثرت الجملة الاسمية على الفعلية
في جواب لو؟ قلت : لما في ذلك من الدلالة على ثبات المثوبة واستقرارها
الصفحه ٢٣٣ : فِي الْعُقَدِ) وهم السحرة ـ على أرجح الأقوال.
قال الإمام ابن
كثير : قوله تعالى (وَمِنْ شَرِّ