الصفحه ٢٧٨ : صلىاللهعليهوسلم وهو الإيمان بالله ـ تعالى ـ وتصديق رسوله واتباع تعاليم
الإسلام.
وفي القرآن الكريم
آيات أخرى صرحت
الصفحه ٤٢٥ :
ويرى الشافعية :
أن أهل مكة وما حولها يقرنون ويتمتعون كغيرهم من أهل الآفاق ، وأن اسم الإشارة في
الصفحه ٤٣١ : رَبِّكُمْ) فدعاه النبي صلىاللهعليهوسلم فقال له «أنتم حجاج» (١).
فالآية الكريمة
صريحة في إباحة طلب الرزق
الصفحه ٦٠١ : ) متعلق بمحذوف صفة لأربعة أى فخذ أربعة كائنة من الطير ، أو
متعلق بقوله (فَخُذْ) أى خذ من الطير. والطير اسم
الصفحه ٦٠٧ : ـ للمؤمنين يكرر فيه نهيهم عن المن
والأذى ، لأنهما يؤديان إلى ذهاب الأجر من الله ـ تعالى ـ وإلى عدم الشكر من
الصفحه ٢٢٨ : والكواكب فحدث فساد عظيم ، وعمت الأباطيل فألهم الله ـ تعالى ـ هاروت
وماروت أن يكشفا للناس حقيقة السحر
الصفحه ٢٣١ : لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) أى : لو أن أولئك اليهود النابذين لكتاب الله
الصفحه ٢٦٨ : فسر به العلماء هذه الآية أن الله تعالى يذكر شرف البيت وما
جعله موصوفا به شرعا وقدرا من كونه مثابة
الصفحه ٢٧٢ : ءَتْ
مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً).
وقد أفادت الآية
الكريمة أن الله يرزق الكافر في الدنيا كما يرزق المؤمن
الصفحه ٣٣٣ :
في هذه الآية : (وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ٣٦٥ : أوفوا بعهدهم ، وأوثرت صيغة اسم
الفاعل للدلالة على وجوب استمرار الوفاء.
الوفاء بالعهد
يشمل ما عاهد
الصفحه ٤١٨ :
وفي الشرع : زيارة
بيت الله الحرام للتقرب إليه ، وقد بين النبي صلىاللهعليهوسلم أركانها وشروطها
الصفحه ٤٣٢ : .
والمشعر الحرام :
هو المزدلفة وقيل هو موضع بها. والمشعر : اسم مشتق من الشعور أى : العلم ، أو من
الشعار أى
الصفحه ٥٨٩ : أمره.
ثم قال ـ تعالى ـ :
(فَمَنْ يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ
الصفحه ٥٨ : الشيء فسادا ، وأفسده إفسادا.
والمراد به هنا
كفرهم ، ومعاصيهم ، ومن كفر بالله وانتهك محارمه فقد أفسد