الصفحه ٣٥٦ : ،
وللتنبيه على أن ما ذكر بعد اسم الإشارة من عقوبات سببه ما فعلوه قبل ذلك من
سيئات.
وخص ـ سبحانه ـ بالذكر
الصفحه ٤١١ : تحت الشجرة على القتال ، لما تألبت
عليه بطون قريش ومن والاهم من أحياء ثقيف والأحابيش عامئذ ، ثم كف الله
الصفحه ٤٥٠ : إيصال الثواب إلى المحسن ،
بل هذا أليق بالحكمة وأقرب للرحمة» (١).
وبعد أن أمر الله
المؤمنين بالدخول في
الصفحه ٤٧٨ : ، وَالَّذِينَ هاجَرُوا) ولا يكاد يوجد وعيد إلا ويعقبه وعد» (١).
والمعنى : إن
الذين آمنوا بالله وملائكته وكتبه
الصفحه ٤٩١ :
القرآن قد جعل الإيمان غاية للنهى ، فإذا لم يكن هناك إيمان من الرجل لم يكن له أن
يتزوج من المرأة المؤمنة
الصفحه ٦٥٢ :
أمر دنياكم وما
يصلح لكم أمر دينكم متى اتقيتموه واستجبتم له ، وهو ـ سبحانه ـ بكل شيء عليم لا
تخفى
الصفحه ٢٣ : الدعاء
أسمى ألوان الأدب ، لأن هذا الدعاء قد تضرع به المؤمنون إلى خالقهم بعد أن اعترفوا
له ـ سبحانه ـ قبل
الصفحه ٥١ : العين
بالغشاوة مما يحدد لنا مدى عجزهم عن إدراك آيات الله بتلك الجارحة ، وأما القلب
والسمع فإنهما لما
الصفحه ٥٣ : وعدمه سواء
عندهم.
الثالث : المجاز
ويسمى الاستعارة وهو في قوله ـ تعالى ـ (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٨٦ : له بالكثرة مع أن المهديين وصفوا بالقلة كثيرا كما في قوله : (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ
الصفحه ٩٥ : .
والمعنى : أن الله
ـ تعالى ـ ألهم آدم معرفة ذوات الأشياء التي خلقها في الجنة ، ومعرفة أسمائها
ومنافعها ، ثم
الصفحه ٩٩ :
ولأن الأصل في
المستثنى أن يكون داخلا تحت اسم المستثنى منه حتى يقوم دليل على أنه خارج عنه. وقد
الصفحه ١٥٥ : الله
تكذيبا وقتلوا من جاءهم بالهدى ودين الحق.
والثاني : يرى
أصحابه أن اسم الإشارة الثاني يعود إلى نفس
الصفحه ١٥٧ : نصراني
للمبالغة ، وهم قوم عيسى ـ عليهالسلام ـ قيل سموا بذلك لأنهم كانوا أنصارا له ، وقيل إن هذا
الاسم
الصفحه ٢٣٣ :
أولا : أن الله ـ تعالى
ـ قد أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم ، أن يستعيذ به (مِنْ شَرِّ
النَّفَّاثاتِ