الصفحه ١٦٥ : متميزة عن سائر
جنسها.
وسؤالهم بهذه
الطريقة يوحى بسوء أدبهم مع الله ـ تعالى ـ ومع نبيهم موسى
الصفحه ٣٨٥ : .
وفي رواية للإمام
مسلّم من طريق آخر عن سلمة ـ أيضا ـ قال : كنا في رمضان على عهد رسول الله
الصفحه ٢٤٨ : الجنة خاصة
بهم ، ما هو إلا أمانى منهم يتمنونها على الله بغير حق ولا برهان. سولتها لهم
أنفسهم التي استحوذ
الصفحه ٥٦٩ : المكان الذي كانوا يقيمون فيه ، وتوجهوا معه لقتال جالوت وجنوده ، قال لهم (إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ
الصفحه ٢٥٦ : في قوله : (لَهُ) للاختصاص الكامل وهو الملك الحقيقي ، و (ما) اسم موصول
يراد منه الكائنات : ما يعقل وما
الصفحه ٥٩٩ : ـ سبحانه ـ
الآية بقوله : (فَلَمَّا تَبَيَّنَ
لَهُ قالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) أى
الصفحه ٢٢٠ :
وَمَلائِكَتِهِ
وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ فَإِنَّ اللهَ عَدُوٌّ لِلْكافِرِينَ).
والمعنى
الصفحه ٥١٧ :
صحيح البخاري عن
ابن عباس : أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله
الصفحه ٦٣٦ : على البعيد فهم بعيدون عن رحمة الله ، والتعبير بالجملة
الاسمية التي تفيد الدوام والاستمرار والتعبير
الصفحه ٢٥٥ : لله ـ تعالى ـ فقال :
(وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ
الصفحه ١٧١ : .
وضرب القتيل
ببعضها ـ أيا كان ذلك البعض ـ دليل على كمال قدرة الله تعالى. وفيه تيسير عليهم.
واسم الإشارة
الصفحه ٥٢٢ :
والهزء ـ بضمتين ـ
مصدر هزا به إذا سخر ولعب وهو هنا مصدر بمعنى اسم المفعول أى : مهزوءا بها. وقوله
الصفحه ٥٣٣ :
قال الإمام ابن
كثير ما ملخصه : هذا أمر من الله ـ تعالى ـ للنساء اللاتي يتوفى عنهن أزواجهن أن
الصفحه ٦٠٣ :
و «الحبة» كما
يقول القرطبي ـ اسم جنس لكل ما يزدرعه ابن آدم ويقتاته ، وأشهر ذلك البر فكثيرا ما
الصفحه ٦١٤ : أشد أوقاته حاجة إلى ظلها وثمارها ومنافعها!؟
ولكأن الله ـ تعالى
ـ يقول للناس بعد هذا التصوير البديع