الصفحه ٤٠ : الكامل (١) ... ا ه ملخصا.
وقيل : المشار
إليه (الم) على أنه اسم للسورة والمراد المسمى.
و (الْكِتابُ
الصفحه ٤٦٥ :
التمسوا من الله
النصر بعد تلك الشدائد والأهوال التي نزلت بهم : ألا إن نصر الله قريب. تطييبا
الصفحه ٥٦١ :
وإنما يتقبل الله
العمل ويضاعفه لمن قصد به وجهه ، وكان المتصدق به مالا حلالا خالصا من الشبهات
الصفحه ٢٦٥ : ـ تعالى ـ بما كلفه به من الأوامر والنواهي ، ومعنى
اختبار الله ـ تعالى ـ لعبده ، أن يعامله معاملة المختبر
الصفحه ٤٩ :
وسواء : اسم مصدر
بمعنى الاستواء والمراد به اسم الفاعل أى : مستو ولذلك يوصف به كما يوصف بالمصدر
الصفحه ٢٣٢ :
من عند الله خيرا
مما شروا به أنفسهم ، فحذف الفعل ، وغير السبك إلى ما عليه النظم الكريم ، للدلالة
الصفحه ٦٥١ :
على أنها اسم تكون
، والخبر جملة (تُدِيرُونَها
بَيْنَكُمْ). أو على أنها فاعل تكون إذا اعتبرناها
الصفحه ٩٨ :
يكون مظهرا من
مظاهر التواضع والخضوع له تحية وتعظيما ، وإقرارا له بالفضل دون وضع الجبهة على
الأرض
الصفحه ٤٦٨ : ،
وإما بناء على دخولهم تحت عموم قوله ـ تعالى ـ : في آخر الآية (وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ
اللهَ
الصفحه ٣١٧ : السابقة على اسم الإشارة ، وأن الحكم الذي ورد بعد
مترتب على هذه الأوصاف.
والصلوات جمع
صلاة. وصلاة الله
الصفحه ٥٩٦ : منصوبة على الحالية من اسم الإشارة ويجوز
أن تكون (أَنَّى) هنا بمعنى متى أى : متى يحيى الله هذه القرية بعد
الصفحه ٦٣ :
إذ من المعروف عند
علماء البلاغة أن اسم الإشارة إذا أشير به إلى أشخاص وصفوا بصفات يلاحظ فيه تلك
الصفحه ١٣٨ : ء اللغة بالسحاب الأبيض. والمن : اسم جنس لا
واحد من لفظه ، وهو ـ على أرجح الأقوال ـ مادة صمغية تسقط على
الصفحه ٣٦٦ : لعذاب الله ـ تعالى ـ بسبب امتثالهم لأوامره ، واجتنابهم لما
نهى عنه.
واسم الإشارة (أُولئِكَ) جيء به
الصفحه ٤٨١ :
ولقد كان موقف
الصحابة من هذا التحريم لما يشتهونه ويحبونه من الخمر والميسر ، يمثل أسمى ألوان