الصفحه ٤٧٤ : استحقاق
العذاب الدائم في الآخرة.
وقيل المراد
بالفتنة هنا الكفر. أى : كفركم بالله أكبر من القتل في الشهر
الصفحه ١٣٩ : أعظم النعم وهي تظليلهم بالغمام وإنزال المن
والسلوى عليهم ، ولكن بنى إسرائيل لم يشكروا الله على نعمه
الصفحه ٣١٥ : تصبرون ، فنرتب الثواب على الصبر والثبات على
الطاعة ، ونرتب العقاب على الجزع وعدم التسليم لأمر الله
الصفحه ٣٣٢ : في آخر الآية ليكون ما للإنسان فيه صنع على حدة
وما ليس له فيه صنع على حدة. والنكتة في ذكرها عقيب آية
الصفحه ١٢٣ : .
ثالثها : أن قتل
الولد عقب الحمل الطويل ، وتحمل التعب ، والرجاء القوى في الانتفاع به ، من أعظم
العذاب
الصفحه ١٩٦ : الله
اليهود على أفعالهم القبيحة فقال : (أَفَكُلَّما جاءَكُمْ
رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ
الصفحه ٤٨٣ :
مقابل مشروع ، أو ضياعها فيما حرمه الله.
ومعنى الآية
الكريمة : يسألك أصحابك يا محمد عن حكم شرب الخمر
الصفحه ٣٦١ : الباقون (لَيْسَ الْبِرَّ) برفع البر على أنه اسم ليس ، وخبرها قوله ـ تعالى ـ : (أَنْ تُوَلُّوا) أى ليس البر
الصفحه ٧١ : يستطيع من الخضوع والخشوع
والإجلال.
وإفراد اسم الرب
دل على أن المراد رب جميع الخلق وهو الله تعالى ، إذ
الصفحه ٨٥ : فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً).
كلمة (ماذا) مركبة
من ما الاستفهامية وذا اسم الإشارة ، غير أن
الصفحه ٣٨٤ : يتيسر له. ففي الصحيحين عن عائشة ـ رضي
الله عنها ـ قالت : يكون علىّ الصوم من رمضان فما أستطيع أن أقضيه
الصفحه ٦٤٠ :
وأجرى فيه حكم
الله من الحبس والتعزير إلى أن تظهر منه التوبة. وإن وقع ممن يكون له عسكر وشوكة
الصفحه ٩٤ :
والأوامر من أنفسهم ، فإذا أدركوها فقد ظفروا بأمنيتهم ، وان وقفت عقولهم دونها ،
ففي تسليمهم لقدر الله
الصفحه ١٢ : لم تكن هي أول ما نزل من القرآن. وقد
اشتهرت بهذا الاسم في أيام النبوة.
وقد أصبح هذا
الاسم علما
الصفحه ٢٤٧ :
وفي إعادة ذكر اسم
الجلالة في هذه الجملة مع تقدم ذكره في قوله : (تَجِدُوهُ عِنْدَ
اللهِ) إشعار