الصفحه ٣٤٥ :
والقول على الله
بغير علم من مظاهره أن يقول قائل : لقد أحل الله كذا وحرم كذا بدون دليل شرعي
يعتمد
الصفحه ٦٢٩ : سواء أكان المنفق قليلا أم كثيرا سرا أم علنا فإن الله يعلمه وسيجازيكم
عليه بأجزل الثواب ، وأعظم العطا
الصفحه ٤٨٩ : حرم الله المشركات
على المؤمنين ولا أعرف شيئا من الإشراك أعظم من أن تقول المرأة ربها عيسى أو عبد
من
الصفحه ٥٢٤ : الزواج ، بل على الجميع أن
يقروه وينفذوه ، لأن شريعة الله والفطرة الإنسانية يقضيان بذلك.
وقوله : (أَنْ
الصفحه ٥٨٢ :
هنا هي التي لا يقبلها الله ـ تعالى ـ وهي التي لا يأذن بها ، أما شفاعة النبي صلىاللهعليهوسلم فقد أذن
الصفحه ٣٤٣ : أعظم من نعمته في هذه الحلوى.
ودخل عليه مرة أحد
الزهاد فقال له الحسن : أتحب الخبيص ـ وهو طعام لذيذ
الصفحه ٣٨٩ : ء
عليه ، وعلى استعمال نعمه فيما خلقت له فهو ـ سبحانه ـ الرءوف الرحيم بعباده ، إذ
شرع لهم ما فيه اليسر لا
الصفحه ٦٣٣ : ذلك علامة له
يعرف بها يوم الجمع الأعظم عقوبة له ... ثم قال. وقال ابن عطية : المراد تشبيه
المرابى في
الصفحه ٢٦ :
وفي الصحيحين عن
أبى هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا أمن الإمام فأمنوا ، فإن من
الصفحه ١٨٩ : لو اتبعوه لحسنت صلتهم مع الخالق
والمخلوق ، لأنها ابتدأت بأمرهم بأعلى الحقوق وأعظمها وهو حق الله
الصفحه ٤٧٢ : المقدس ، وانتهاك لمحارم الله
ـ تعالى ـ.
والسائلون قيل هم
المؤمنون ؛ وقد سألوا عن حكم ذلك على سبيل
الصفحه ٦٥٥ : الصادقين.
فيا له من تشريع
حكيم ، بين للناس ما يصلح شأنهم في دينهم وفي دنياهم.
ثم أمر الله تعالى
ـ عباده
الصفحه ٤٣ : لا تميد ولا تضطرب ... (صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ) فكان من ذلك لتلك العقول براهين
الصفحه ٢٥٠ :
المشهود له
بالرسوخ في علم الشريعة ، والمعروف بالمحافظة على لباس التقوى ما استطاع» (١).
ثم أبطل
الصفحه ٤٤٩ : فأنساهم ذكر الله. والعاقل من الناس هو الذي يبتعد عن كل ما هو من
نزغات الشيطان ووساوسه ، فإن صغير الذنوب قد