الصفحه ١١٧ : اختبار لقلوبهم ، وامتحان لنفوسهم. فكانت نتيجة هذا الاختبار
والامتحان أن كفروا بنعم الله ، وكذبوا برسله
الصفحه ١٢٧ : الجانبين ، وهي هنا على غير بابها ، لأن المراد بها هنا أمر الله ـ تعالى ـ لموسى
أن ينقطع لمناجاته أربعين
الصفحه ١٢٨ :
أنفسهم ، فلما فعلوا ذلك عفا الله تعالى عنهم لكي يشكروه ، ويلتزموا الصراط
المستقيم.
ومعنى الآيتين
الصفحه ١٤٢ : صلّى بداخله ثماني ركعات.
ولكن ، ماذا كان
من بنى إسرائيل بعد أن أتم الله لهم نعمة الفتح؟
إنهم لم
الصفحه ١٥٠ : أبى بن كعب وعبد الله بن مسعود ، وبعض مصاحف عثمان ـ رضي الله عنه» ا
ه (٢).
والمعنى على
القراءة الأولى
الصفحه ١٥١ :
قاعِدُونَ). فحرم الله ـ تعالى ـ على قائل ذلك ـ فيما ذكر لنا ـ دخولها
حتى هلكوا في التيه وابتلاهم
الصفحه ١٧٣ :
الأحياء من الناس
، وبإحياء الموتى تشريع العقوبات صونا لدماء الأحياء منهم والله تعالى حينما أراد
الصفحه ١٧٥ :
تنجم عنها العيون
النابعة ، والآبار الجوفية المفيدة. ومنها ما ينقاد لأوامر الله عن طواعية
وامتثال
الصفحه ١٨٠ : عليهم ، حيث إنهم حرفوا كلام الله بعد فهمهم
له عن تعمد وسوء نية ، وارتكبوا هذا الفعل الشنيع ، رغم علمهم
الصفحه ١٨١ :
والاستفهام في
قوله تعالى : (أَتُحَدِّثُونَهُمْ
بِما فَتَحَ اللهُ عَلَيْكُمْ) للإنكار والتوبيخ
الصفحه ١٨٧ : ، على وجه يشملهم ويشمل جميع من يقول قولهم
، ويكفر كفرهم.
هذا والمراد
بالسيئة هنا الشرك بالله كما قال
الصفحه ١٩٩ : بالقبول والتصديق.
ولقد حاول رئيسهم (عبد
الله بن سلام) ـ رضي الله عنه ـ أن يصرفهم عن العناد وأقسم لهم بأن
الصفحه ٢٠٠ : المنحرفة.
وقوله تعالى : (بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ
الصفحه ٢٠١ :
الله ـ تعالى ـ.
ويصح أن يكون معنى
قوله : (فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى
غَضَبٍ) أنهم رجعوا بغضب شديد مؤكد
الصفحه ٢١٠ : الشواهد التاريخية المفظعة التي لا سبيل لإنكارها في جهلهم بالله ،
وانتهاكهم لحرمة أنبيائه ، وتمردهم على