الصفحه ٣٤٩ :
وبعد هذا البيان
البليغ لحال الذين يتخذون من دون الله أندادا ، ولحال الكافرين المقلدين لآبائهم
في
الصفحه ٣٥٠ : : «واشكروا له لأنكم
تخصونه بالعبادة ، وتخصيصكم إياه بالعبادة ، يدل على أنكم تريدون عبادة كاملة تليق
بكبريائه
الصفحه ٣٦٢ :
الحجج والبراهين
على أن البعث حق وضرب الأمثال لذلك ، وسفه عقول المنكرين له.
ثم ذكرت الإيمان
الصفحه ٣٨٨ : الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ) يصح أن يكون شهد بمعنى حضر. كما يقال : فلان شهد بدرا ،
وشهد المشاهد كلها مع رسول الله
الصفحه ٣٩٥ :
والمعنى : أحل
الله لكم في ليالي صومكم الإفضاء إلى نسائكم ومباشرتهن وقوله ـ تعالى ـ (هُنَّ لِباسٌ
الصفحه ٣٩٩ :
بواجب وهو قربة من القرب ونافلة من النوافل عمل بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه وأزواجه ، ويلزمه
الصفحه ٤١٢ : اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ) والضمير «هم» يعود على الذين يقاتلون المسلمين وهم من سبق
الحديث عنهم
الصفحه ٤٢٦ :
تَبْتَغُوا
فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ
الصفحه ٤٢٩ :
الأزمنة والأمكنة
المفضلة ، والله ـ تعالى ـ لا يخفى عليه شيء من أعمالكم ، وهو ـ سبحانه ـ سيجازيكم
الصفحه ٤٣٩ : من فعل أو ترك (١) ..».
ثم ختمت الآية
بقوله ـ تعالى ـ : (وَاتَّقُوا اللهَ
وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ
الصفحه ٤٥٦ :
(كانَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
الصفحه ٥٠٤ : للاهتمام بهذه التوسعة التي وسع الله بها عليهم ، فهي مدة كافية لأن يراجع
المرء فيها نفسه ، ويعود إلى معاشرة
الصفحه ٥٢١ : رأيتم الأصلح في بقائهن معكم فنفذوا ذلك وأمسكوهن
بمعروف. أى بما هو المعروف من شرع الله الحكيم ، وبما تقره
الصفحه ٥٣٧ : مع السيدة أم سلمة ، فقد دخل عليها وهي متأيمة من زوجها
أبى سلمة فقال لها : «لقد علمت أنى رسول الله
الصفحه ٥٦٥ : على نبيهم فقال : (قالُوا وَما لَنا
أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا