الصفحه ٢٨١ :
وَالْأَسْباطَ
كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللهُ وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٣٠٢ : في أن كلا متهما يقين لا اشتباه فيه.
قال الإمام ابن
كثير : «يخبر الله أن علماء أهل الكتاب يعرفون صحة
الصفحه ٣٠٣ :
كما قال جل ثناؤه
: (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ
الصفحه ٣٢١ : : سألت عائشة ـ رضي الله عنها ـ قلت لها : أرأيت قوله ـ تعالى ـ : (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ
الصفحه ٣٢٤ :
والكتم والكتمان :
إخفاء الشيء قصدا مع مسيس الحاجة إليه وتحقق الداعي إلى إظهاره. وكتم ما أنزل الله
الصفحه ٣٣٦ :
لما فيها من عظات
وعبر وصدق الله إذ يقول (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٥٥ :
رسالات الله دون أن يخشوا أحدا سواه ، ويبينون للناس ما أمرهم الله ببيانه بطريقة
سليمة أمينة خالية من
الصفحه ٤٠٦ :
قبله؟ قلت : كأنه
قيل لهم عند سؤالهم عن الأهلة وعن الحكمة في نقصانها وتمامها : إن كل ما يفعله
الله
الصفحه ٤٣٣ : عليه
والمراد بالضلال هنا : الجهل بالإيمان وبالتكاليف التي كلف الله بها عباده.
أى : اذكروا الله
الصفحه ٤٤١ :
والصفة الثانية من
صفات هذا النوع المنافق من الناس بينه القرآن بقوله (وَيُشْهِدُ اللهَ
عَلى ما فِي
الصفحه ٤٥٢ :
وإنما سببه الجحود
والحسد وإيثار الهوى على الهدى ، بدليل أن بنى إسرائيل قد آتاهم الله آيات بينات
الصفحه ٤٦٦ :
ثم أرشد الله ـ تعالى
ـ المؤمنين بعد ذلك إلى أن مما يعينهم على دفع الأذى وعلى دحر أعدائهم أن
الصفحه ٤٩٨ : : نساؤكم
هن مزرع لكم ومنبت للولد ، أعدهن الله لذلك كما أعد الأرض للزراعة والإنبات ،
فأتوهن إذا تطهرن من
الصفحه ٥٠٩ : الحديث الذي رواه أبو
داود والنسائي عن فاطمة بنت أبى حبيش أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لها : «دعى
الصفحه ٥١١ :
عدتها فهي أحق بنفسها وتصير أجنبية منه ، ولا تحل له إلا بخطبة ونكاح مستأنف بولي
وإشهاد ليس على صفة