الصفحه ٤٤٥ :
مسوك ـ أى جلود ـ الضأن
وقلوبهم قلوب الذئاب يقول الله ـ تعالى ـ فعلى يجترءون وبي يغترون ، حلفت
الصفحه ٤٤٦ : مقال فتصور معنى وجد وتحقق ،
أو في صورة الموجود المتحقق ، وعلى ذلك معنى «ابتغاء مرضاة الله» أنهم يبيعون
الصفحه ٤٥٧ :
واحدة فاختلفوا فبعث الله النبيين ...
و «كان» على هذا
الرأى على بابها من المضي ، وعدم استمرار الحكم
الصفحه ٤٦١ :
بينهم ، ولا طمع
له في غيرهم ، ولا ملجأ له سواهم ، لأنهم أربابه الذين تمكنوا منه ، وتمكن منهم
بقوة
الصفحه ٤٨٦ : له الشيء من طعامه وشرابه ، فيحبس له حتى يأكله أو يفسد ، فاشتد
ذلك عليهم فذكروا ذلك لرسول الله
الصفحه ٥١٢ :
خطبته في حجة
الوداع : اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة الله. واستحللتم فروجهن
بكلمة
الصفحه ٥١٩ : يُقِيما حُدُودَ اللهِ) أى : فإن طلق الزوج الثاني تلك المرأة التي سبق طلاقها من
الزوج الأول ، فلا إثم عليها
الصفحه ٥٥٧ : ؟
للإجابة على
السؤال الأول نقول : لم يرد حديث صحيح عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يبين لنا فيه من هؤلا
الصفحه ٥٦٣ : تنتصر على كل
عقبة في طريقها ، وأن تقاتل أعداءها بشجاعة وصبر واعتماد على الله ، فكانت النتيجة
أن انتصرت
الصفحه ٥٧٦ :
سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَأَبْنائِنا).
٢ ـ أن الناس في
كل زمان ومكان ، يلجئون
الصفحه ٥٧٧ : اللهِ).
٦ ـ أن من سنن
الله في خلقه أنه ـ سبحانه ـ جعل الحياة صراعا دائما بين الحق والباطل ، ونزاعا
الصفحه ٦٢٠ : اللهَ يَعْلَمُهُ وَما
لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (٢٧٠)
إِنْ
تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ
الصفحه ٦٣٠ :
وقد بين الله ـ تعالى
ـ في ثلاث جمل حسن عاقبتهم ، وعظيم ثوابهم فقال في الجملة الأولى (فَلَهُمْ
الصفحه ٦٣٧ : فقال : (يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا وَيُرْبِي الصَّدَقاتِ) والمحق : النقصان والإزالة للشيء حالا بعد حال
الصفحه ٦٣٩ : ترك الربا أى إن كنتم مؤمنين حق الإيمان
فامتثلوا أمر الله وذروا ما بقي من الربا مما زاد على رءوس