الصفحه ١٨٦ :
الله ـ تعالى ـ منها
(فَأُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ ، وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٩٨ :
عمرو بن قتادة الأنصارى عن رجال من قومه قالوا : مما دعانا إلى الإسلام مع رحمة
الله وهداه ، أنا كنا نسمع
الصفحه ٢٧١ : ـ من الله أن يجعل مكة بلدا آمنا ، وأن يرزق أهلها من
الثمرات بما يغنيهم لأن البلد إذا امتدت إليه ظلال
الصفحه ٣١٨ : ) استئنافية جواب عن سؤال تقديره : بما ذا بشر الله الصابرين؟
فكان الجواب : أولئك عليهم صلوات ... إلخ.
والمعنى
الصفحه ٥٦٢ :
وبذلهم.
ومن خير الأمثلة
على ذلك ما جاء عن عبد الله بن مسعود قال : لما نزلت : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ
الصفحه ٦٠٢ :
ثم ختم ـ سبحانه ـ
الآية بقوله : (وَاعْلَمْ أَنَّ
اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) أى واعلم أن الله ـ تعالى
الصفحه ٣٠ : .
(ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ ، وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ).
ثم تحدثت السورة
بعد ذلك
الصفحه ٥٦ :
وقال القرآن : (يُخادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا). ولم يذكر مخادعتهم للرسول
الصفحه ١٥٤ :
قال ابن جرير ـ رحمهالله ـ يعنى بقوله تعالى (وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ) : انصرفوا ورجعوا ، ولا
الصفحه ٢٣٠ :
أَحَدٍ
إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) أى : أن أولئك السحرة لن يضروا أو ينفعوا أحدا بسحرهم إلا
بإذن الله
الصفحه ٢٩٧ : القبلة إلى الكعبة والله ـ تعالى
ـ عالم بكل شيء ، ولكنه شاء أن يكون معلومه الغيبى مشاهدا في العيان ، إذ
الصفحه ٤٠٧ : مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (١٩٤) وَأَنْفِقُوا
الصفحه ٦١٨ :
بالحق ، وأما لمة
الملك فإيعاد بالخير وتصديق بالحق ، فمن وجد ذلك فليعلم أنه من الله ، ومن وجد
الصفحه ٦٢٢ :
بنية خالصة ، فإنه يكون ممدوحا من الله ـ تعالى ـ وممدوحا من الناس الذين شاهدوا
عمله الصالح.
هذه صدقة
الصفحه ٦٥٩ : رسولهم صلىاللهعليهوسلم تشريفا لهم وللإشارة إلى أنهم متى صدقوا في إيمانهم كانت
منزلتهم عند الله ـ تعالى