الصفحه ٢٣٨ :
هذا ، وقد وردت
أحاديث صحيحة صرحت بأن اليهود كانوا يحيون رسول الله صلىاللهعليهوسلم بكلام محرف
الصفحه ٢٨٦ : ء الظرف على ما يوضع فيه.
ورتب قوله : (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ) على قوله (فَإِنَّما هُمْ فِي
شِقاقٍ
الصفحه ٣١٢ :
ولعل مما يشهد
بأفضلية هذه الأمة على غيرها من الأمم ، أن الله ـ تعالى ـ قد أمر بنى إسرائيل في
الصفحه ١٣٥ :
بعد أن أخذتكم
الصاعقة ، لكي تشكروا الله على نعمه التي من جملتها إعادتكم إلى الحياة من بعد موتكم
الصفحه ١٦٤ : والاعتبار ، فقال تعالى :
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً
الصفحه ٣٩١ : على سائر أحوالهم بحال من قرب مكانه منهم إذ القرب المكاني محال على الله
ـ تعالى ـ.
وفي الآية الكريمة
الصفحه ٣٤ : غير ذلك مما يتعلق بهذا الشأن ، ثم ختمت حديثها بهذه الآية الكريمة : (كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ
الصفحه ١١٩ :
من هوله إلا بتقوى الله في جميع الأحوال والإخلاص له في كل الأعمال ، فهو يوم لا
تقضى فيه نفس مهما كان
الصفحه ٤٥٣ :
ثم بين ـ سبحانه ـ
سوء عاقبة الجاحدين لآياته فقال : (وَمَنْ يُبَدِّلْ
نِعْمَةَ اللهِ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٥٠٦ : وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٢٨)
الطَّلاقُ
مَرَّتانِ فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ
الصفحه ٥١٨ :
لمصالحهم وشهواتهم
، أو يتركون ما شرعه الله بتلك الحجة الواهية الساقطة. وأنت ترى هنا أن القرآن قال
الصفحه ٥٩٧ :
أنه لما رأى حال القرية على تلك الصورة من الخراب تعجب من قدرة الله على إحيائها ،
وتشوق إلى عمارتها
الصفحه ١٤ :
عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ). قال الله : «هذا لعبدي ولعبدي ما سأل» (١).
وأخرج الإمام أحمد
في مسنده ، عن
الصفحه ١٥٨ : وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ).
الأجر : الجزاء
على العمل ، وسمى الله ما يعطيه للمؤمن العامل أجرا على سبيل
الصفحه ١٧٦ : تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللهُ
عَنْها وَاللهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ قَدْ سَأَلَها قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ