الصفحه ١٢١ : أهوال يوم القيامة
وأفهمتهم بأن انتسابهم إلى أولئك الآباء لن يغنى من الله شيئا يوم الجزاء ، وإنما
الذي
الصفحه ١٦٠ :
تستكين لها القلوب ؛ لأن قلوبكم كالحجارة أو أشد قسوة.
وقوله تعالى : (فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٦٦ : الحقيقي بأيسر
طريق ، ولا تضيقوا على أنفسكم ما وسعه الله لكم ، ولا تكثروا من المراجعة ، فإنها
ليست في
الصفحه ١٧٤ : ، وتكاثر المعجزات التي أشار القرآن الكريم إلى بعضها في الآيات السابقة.
واسم الإشارة (ذلك)
مشار به إلى
الصفحه ٥٨٦ :
فالجملة الكريمة
بيان لكمال علم الله ـ تعالى ـ ، ولنقصان علم سواه ، إذ أن البشر لم يعطوا من
العلم
الصفحه ٦٦٢ : بعذاب الله ـ تعالى ـ فلا جرم التمسوا السهولة في التكاليف
(١).
أما الدعاء الثالث
فهو قوله ـ تعالى
الصفحه ٥٤١ : فوق
استطاعته ، لأن المتاع ما سمى بهذا الاسم إلا لأنه يتمتع به وينتفع به لفترة من
الزمان
الصفحه ٢٨٧ :
والاستفهام في
قوله تعالى : (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ صِبْغَةً) للإنكار والنفي والمعنى : لا أحد
الصفحه ٢٩٨ :
الله : مات
إخواننا وهم يصلون إلى القبلة الأولى وقد صرفك الله إلى قبلة إبراهيم ، فكيف
بإخواننا
الصفحه ٥٧١ : ،
لأن الذين عصوا الله وخالفوا طالوت بشربهم من النهر جبنوا عن لقاء العدو ولم
يسيروا معه لقتالهم. أما
الصفحه ٨٢ : أن يضرب مثلا بشيء حقير أو غير حقير ، فقال ـ تعالى ـ :
(إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ
الصفحه ١٣٦ : الله عليهم ، فقال لهم موسى : (إن هذه الألواح فيها كتاب
الله فيه أمركم الذي أمركم به ، ونهيكم الذي نهاكم
الصفحه ٢١٧ : الله ليكون
مؤيدا لما نزل قبله من الكتب السماوية وليكون هداية إلى طريق السعادة وبشارة
للمؤمنين بالجنة
الصفحه ٤٠٨ :
نصرة دين الله (١).
والمراد بالقتال
في سبيل الله : الجهاد من أجل إعلاء كلمته حتى يكون أهل دينه الحق
الصفحه ٢٢٤ :
بالله ورسوله محمد
صلىاللهعليهوسلم كما أرشدتهم إليه التوراة ، (وَاتَّقَوْا) المعاصي والآثام