الصفحه ٣٧٥ : النبات. وأوصيت له بشيء. وأوصيت إليه إذا جعلته وصيك. والاسم
الوصاية والوصاية ـ بالفتح وبالكسر ـ وتواصى
الصفحه ٣٨٧ :
شهرا لشهرته
وبيانه ، وبه سمى الشهر شهرا.
و (رَمَضانَ) اسم لهذا الشهر الذي فرض علينا صيامه ، وهو
الصفحه ٤٨٨ : مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولئِكَ يَدْعُونَ إِلَى
النَّارِ وَاللهُ يَدْعُوا إِلَى الْجَنَّةِ
الصفحه ٥٩١ :
(اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٧ : «... فانظر كيف كرر الله التنبيه على اختصاص
المتقين بنيل ما لا يناله أحد على طرق شتى ، وهي : ذكر اسم الإشارة
الصفحه ٥٤ : . وقصة المنافقين عن آخرها معطوفة على قصة الذين كفروا ، كما تعطف
الجملة على الجملة» (١).
والناس : اسم
الصفحه ٨٨ : فخاطبهم بقوله :
(كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ
الصفحه ١٠٢ : وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ).
المستقر : موضع
الاستقرار والثبات ، وهو مقابل القلق والاضطراب ، والمتاع : اسم لما
الصفحه ٣٤١ : اسمية لتأكيد نفى خروجهم من النار ، وبيان أنهم مخلدون
فيها كما قال ـ تعالى ـ في آية أخرى : (كُلَّما
الصفحه ٤٥٤ : الذين كفروا بالذكر لقبولهم التزيين جملة وإقبالهم على الدنيا وإعراضهم عن
الآخرة بسببها. وقد جعل الله ما
الصفحه ٤٨٢ : اسم سمى متى كان بحيث يسكر من لم يتعوده حرام ، وقليله ككثيره ، ويحد شاربه
ويقع طلاقه ونجاسته غليظة. وفي
الصفحه ٥٧٣ : جمعت أسمى ألوان الأدب وحسن الترتيب ، فهم قد صدروا
دعاءهم بالتوسل بوصف الربوبية فقالوا (رَبَّنا) أى يا
الصفحه ٥٩ : الخبر وتحقيقه ، ومنها
تأكيد الضمير بضمير منفصل حتى يتم التصاق الخبر بالمبتدأ ، ومنها اسمية الجملة
الصفحه ٦٧ : المفزعات وهذه المروعات.
إمدادا في عذابهم. ومطاولة في نكالهم.
وقوله ـ تعالى ـ :
(وَاللهُ مُحِيطٌ
الصفحه ١٠١ : وزللا ، أى : زلق في طين أو منطق ، والاسم الزلة. وأزله
غيره واستزله : أى أزلقه. أطلق وأريد به لازمه وهو