الصفحه ١١١ : آكد العبادات البدنية ، والزكاة آكد العبادات المالية ثم ختم ذلك بالأمر
بالانقياد والخضوع له ـ تعالى
الصفحه ١٦٢ :
تنكيلا إذا صنع به صنعا يردعه ويجعل غيره يخاف ويحذر. والاسم النكال وهو ما نكلت
به غيرك ، وأصله من النكل
الصفحه ٢٧٥ : ء ترتيب هذه
الجمل في أسمى درجات البلاغة والحكمة ؛ لأن أول تبليغ الرسالة يكون بتلاوة القرآن
ثم بتعليم
الصفحه ٤١٣ :
ذلك القتل عدوانا مع أنه في نفسه صواب؟ قلنا : لأن ذلك القتل جزاء العدوان فصح
إطلاق اسم العدوان عليه
الصفحه ٤٢٠ : ، والرفق لا التشديد قال ـ تعالى ـ : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا
يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) (١) وقال
الصفحه ٥٦٤ :
و (الْمَلَإِ) الأشراف من الناس. وهو اسم للجماعة لا واحد له من لفظه.
وإنما سمى الأشراف بذلك لأن
الصفحه ١٠٠ : بالأمر وزوجه تبع له.
ثم بين ـ سبحانه ـ
أنه قد أباح لهما أن يأكلا من ثمار الجنة أكلا واسعا فقال
الصفحه ١١٢ : الله عند ما ينكر الناس عليهم
فسوقهم.
وفي قوله تعالى : (أَفَلا تَعْقِلُونَ) أسمى أنواع الهداية
الصفحه ٢٠٩ :
الأوسط الذي هو عمود الدليل.
وأما الثاني فلأن
إلقاء هذا الاسم على مسامع الأعداء من شأنه أن يخرج أضغانهم
الصفحه ٢٧٤ : إلى طلب الرحمة بذكر اسمه الرحيم ، إذ الرحمة صفة من
أثرها الإحسان ، فكأنهما قالا : تب علينا وارحمنا
الصفحه ٣٠٥ : الحجة ، ولم يبال بحجة المعاندين؟.
قلت : كانوا
يقولون ما له لا يحول إلى قبلة أبيه إبراهيم كما هو مذكور
الصفحه ٣١٦ : باب الله ـ تعالى ـ أكثر من إخلاصه حال
إقبال الدنيا عليه. فكانت الحكمة في هذا الابتلاء ذلك (١).
ثم
الصفحه ٣٢٨ :
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ
الصفحه ٣٤٠ : منهم لأنهم خذلونا وأوردونا موارد التهلكة والعذاب
الأليم.
وقوله ـ تعالى ـ :
(كَذلِكَ يُرِيهِمُ
اللهُ
الصفحه ٣٦٠ :
فقال ـ تعالى ـ ليس البر هذه الطريقة ولكن البر من آمن بالله. وقال بعضهم : بل
المراد مخاطبته المؤمنين لما