الصفحه ٦٨ : سيبويه عنده ولا يُوافِق مذهبَ سيبويه لأنّ الشَّغِمَ الذى حكاه ثعلب
ثُلَاثىٌّ وهو عند صاحب الكتاب رُبَاعىٌ
الصفحه ٧٢ : السيرافى الى أنَّه غلَطٌ وقَع فى
الكتاب والمُتَتَرِّع ـ الشِّرِّير وقد تَتَرَّع الينا* وقال* رجل تَرِعٌ
الصفحه ٧٦ : خانَ وأما فى المَغْنَم فلم يُسْمَع فيه الا غَلَّ يَغُلُّ
غُلُولا وفى كتاب الله تعالى (وَما كانَ
الصفحه ٨٤ : والكِذَاب كالكِتَاب والحِجَاب كلاهما مصدر
وفى التنزيل (وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا كِذَّاباً) فالكِذَّاب على وَزْن
الصفحه ٨٧ : * قُطْرب* خُلُق خَلَابِيس كذلك* ابن دريد* الزُّورُ ـ الكَذِب
من قَولهم زَوّرْتُ الكَلام والكِتابَ
الصفحه ٩٨ : ليس مِنَّا* ابن دريد* المُخْتَتِى ـ الناقِصُ
انتهى كتاب
الغرائز بحمد الله وعونه وصلى الله على محمد
الصفحه ١٢٨ : يَدْعُون كَوْثَرا
* وحكى عن أبى الخَطَّاب أَهالٍ
وسأبين تعليلَ هذا فى شواذِّ الجمع من هذا الكتاب
الصفحه ١٥٣ : لِرِشْدةٍ بالكسر وكذلك رواه ثعلب فى كتابه
المَوْسوم بالفَصِيح وردَّ ذلك عليه أبو إسحق وقال انما هو لِرَشْدة
الصفحه ١٦٤ :
باب الفَىء
١٣٩
(كتاب النساء)
١٥٤
باب الدول
١٣٩
العذرا